الفصل الرابع عشر :مشاعري

Sarah's pov

تيك توك ، تيك توك

الدقائق بعد الاخرى...

الساعات بعد الاخرى....

هو لم ياتي لزيارتي كالعادة....

لما احس بالحاجة اليه ؟

لا اعلم لما هو مصمم على ان....

يسعدني....

هل احبه بعد كل ما فعل ؟

هل اسامحه على ذلك ؟

اسئلة لا تزال مطروحة في ذهني...

Eren's pov

لما انا مجنون بها....

كل هذه السنين ؟

احس بفقدانها جدا...

اريد عناقها ،

تقبيلها

حشرها في صدري كما لو انها ستهرب...

اجل هي يمكن ان تهرب....

ايمكن ان تحب شخصا اخر ؟

و ابننا ؟

ساحاول و اوقعكي من جديد في شباكي

كاول مرة

احبك للابد /احبك للابد

سارة  /ايرين

كنت جالسا مع رايكا الذي كان يقرا كتابا ثم بعد دقائق انزله و اقترب مني

-ابي امي عندها حق كبير فقد تزوجت عليها فتاة لا تستحقك ابي ،امي تحبك لكنها منكسرة القلب

-لكني ارتكبت خطا فادحا بني

-امي تحبك ستسامحك

-ارجو ذالك بني

قمت متجه الى المستشفى لازور حبيبة قلبي و صاحبة مفتاح قلبي وصرت امام غرفتها فقمت بدق الباب

-ادخل

تكلم صوتها الحنون الذي طالما احببته اتجهت نحوها اقبلها بحرارة

- ايرين....توقف ،ل-لا

كانت تحاول الافلات مني لكنها استسلمت و بادلتني القبلة  عندما قمت بفصلها تكون شريط لعاب بيننا كنا نتنفس بصعوبة فقبلتها للمرة الثانية فلم تقاوم و بادلتني بعد فصلها كان وجهها احمرا كالطماطم فقد اسرعت و اختبات

-سارة ؟

-ماذا تريد لما قبلتني ؟

-الامر واضح ،انا اسف جدا و انا احبك انت لا هي

-حقا ؟

-و هل هذا وجه شخص يكذب ؟

كان وجهي سينفجر من الاحمرار

نظرت لي و ضحكت و قالت

-طماطم

-انظري لنفسك انت محمرة اكثر مني

ضحكت و جرت لذراعي اين عانقتها بقوة و كنت اسمع بكائها بعد بضع دقائق هاكذا استدارت و قبلتني

-احبك سارة

-احبك ايرين

يوم غد

استيقظت و انا في سرير ايرين لا يعقل هل حدث ما حدث لا مرة اخرى لااااا

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top