الفصل الثاني عشر : عيد الحب الجزء الثاني
الفصل الثاني عشر :
Eren's pov
كنت انتظر فتاتي التي في غرفة الطوارئ ،انا حزين ،كان قلبي محطم لرايتها كذلك لا اهتم لاحد فجاة سمعت هاتفي يرن انها هيستوريا :"ماذا
-اين انت اترك تلك العاهرة تموت لا نحتاجها هاكذا نعيش حياتنا
-اغلقي فمك لو كنت مكانها لتركتك
ثم اغلق الهاتف في وجهها بعدها اتت ميكاسا و ارمين و امي و ابي
------------------------------------------------------------
اليوم كان زواج ليفاي مخطط لكن امه لم تكن هنا لذالك الغاه الى شهر اخر جينا لم تكن حزينة ابدا فقد كانت قلبها على صديقتها سارة هي تخاف عليها كثيرا فاتصلت بارمين
-ارمين كيف حال سارة
-ياسفني ان اقول لك انها في غرفة العمليات
-ماذا حدث
-هي انت مع من تتحدثين.قال ليفاي اخذا الهاتف من يدها وقام بكسره
-لا
-لتعلمي عدم خرق قوانيني الصارمة
تنفست الفتاة بصعوبة خوفا منه ،سبق و ان نالت عقاب من عنده و العواقب وخيمة 😏😏😏 ،اخذت مكانها بجانبها تحرك رجلها بقلة صبر (هاتفها تحت التفتيش) ليفاي كان يفتش في هاتفها و قام بمحو رقم ارمين و جان و الكل و رمى الهاتف لها و قال ببرودة دم :"سنذهب الى المطعم اليوم فكوني مستعدة "
ابتسمت الاميرة الشقراء
هو لم ينسى عيد الحب الذي يمثلهما كانت لتكون اسعد مخلوق لولى سارة استقام ليفاي و ذهب لغرفته و عاد و معه باقة من الزهور البيضاء ،هي لم تكترث للباقة بل الابتسامة التي اهداها لها كانت تقول في نفسها "هذه الابتسامة افظل هدية "
ابتسمت و قبلت خده ضاحكة
------------------------------------------------------------
كان صاحب الشعر البني ينتظر اميرته من خلف باب قاتم لا يعرف ما يحدث في الداخل فجاة فتح الباب و خرج الطبيب و قابل ايرين بعينين ذابلتين فقال :"اسمعني سيدي ،ان الانسة اكرمان...في غيبوبة
-كيف ؟ كيف ؟فتحت عينا ايرين على مصرعيها
-هذه الحقيقة سيدي
-لا لا لا لا
-اسف سيدي
ذهب الطبيب الى المريض التالي و بقي ايرين منهارا ،تعبا ،كايبا ، يلوم نفسه على كل شيء قاله و فعله ، فاذا تركته لن يبقى له احد سوى رايكا الذي هو الان عند جدته ،اسرعت له ميكاسا و هي حزينة :"ماذا حدث "
-انها...في.....غيبوبة.....لا
-لا
عانقته اخته حزينة جدا
ارمين سمع و جرى نحوه يعانقه وهو يبكي ،هو لا يريد ان يتركها
ارجو ان يعجبكم البارت الجديد
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top