Chapter •3•
كوز اي لوف يو مور، كوز اي لوف يو مور بيبي لوف يو مو، تيل مي وات يون نيد كوز اي لوف يو مو😭🔥
ءءاحم😳هاي💞
كأني أتأخر بالتنزيلات بسمالله شقاعد يصير؟💔🙂 اعوذ بالله من التأخرات و البرود في الكتابة😂💔
•••••
كانا يركُضان بذلك الرواق بينما خُصلات شعرِه المُبللة تتطاير في الهواء و إبتسامته متسعة بشدة!
يُمسك مِعصمها و يجري قاصِداً السطحَ بعد أن لمحَ الاّفتة التي تُشير له.
"من أنتَ يا هذا دع يدي حالاً!"
أردفت بتعبٍ و هي تُحاول الإفلات من يديه الممسكة بمعصمها بينما تلحقُه لتلمحَ أنه يقصِد سطحَ المدرسة!
أكمِل طريقكَ كيم جونغداي!
أمرهُ عقله مُجدداً ليفتح باب السطحِ و عندما كان سيلِجُ نحو الداخِل هي أبعدت مِعصمها بقوة من يدِه لتنظر له عاقدة حاحبيها و تصرخ و هي تدفعهه نحو الداخل حيث السطح و الشمسُ الساطعة..
"هل أنتَ هاربٌ من المشفى أو شيء من هذا القبيل؟"
كان يلهثُ بشدة واضِعاً يداه على رُكبتيه و يُحدّقُ بالأرض يُحاول إسترجاع أنفاسِه بينما هي تدلّك معصمها رغم أنه لم يُمسكها بتِلك القوة التي قد تُؤذيها!
الرياح كانت تُحرّكُ من خصلاتِ شعرهما بسبب الإرتفاع الذي هما بِه، هي كانت تحدق بِه بغضبٍ بينما العديد من الأسئلة تلوحُ في الأفقِ!
رفع هو رأسه بينما لا يزالُ يبتسمُ مُظهِراً أسنانهُ المُتراصّة تِلك و إبتسامته الجميلة ليعود للإنحناء عدة مراتٍ و أجابها بلغة كورية رسمية مُتناسياً أنها لن تستطيع فهمَه.
"أعتذِرُ عن تصرفي الغير لائِق، لكنني فقط أردتُ التدخل لأجرّب شعوراً رأيتِه في الأحلامِ و حسب"
إنفكّ حاجبيها المُقطبين ليرفع رأسه و تتلاشى إبتسامته، أشعّة الشمس كانت تضربُ وجهها و بالأخص عيناها ذات لونِ العسلِ الذهبي، و هذا أعطى لمعاناً بِهما.
إنها المرة الأولى التي يرى بِها فتاة بتِلك العينان!
"عن أي شعورٍ تتحدثُ يا هذا أنت تسببتَ لي بالمشاكِل، بالإضافة إلى أنك لست من بلدي حتى! أين تظن نفسك؟"
أردفت بلُغةٍ كورية مُتلعثمة و هي لا تزالُ تنتظر منه الرد بينما هو كان ينظر لها بطريقة جعلتها تشكّ أنه سليمٌ عقلياً لتتراجع خطوتين للخلف و هي تحدق بِه بإستغراب.
"هل أنتُ بكامِل قواكَ العقلية؟ إن لم تُجبني سأتصل بالشرطة!"
أردفت بلغة يابانية لأنها تفتقِدُ لبعضِ الكلماتِ الكورية و نطقها سيء بعض الشيء بينما تُخرج هاتفها و توجهه نحوه ليقهقه بخفة و يحك أحد حاحبيه بسبابتِه ثم أجاب و هو يلوح بكِلتا يداه
"لا لستُ مجنوناً، أنا كوري الجنسية، أُدعى كيم جونغداي و أتيتُ لليابان من-"
"هذا ليس من شأني! لا أريد معرفة قصّتِك بسببك سأُطردُ من المدرسة و كل ما تفعله هو التعريف عن نفسِك و الضحك و كأنّك لم تفعل شيئاً؟"
أردفت بإنزعاج و نبرة مرتفعة و هي تحدق بِه بغضبٍ لتنفرج شفتيه و يعود للتدقيق بتقاسيم وجهها التي تبدو كالدُمية.
تعِبَت هيَ من الإنتظار في رده على كلامها، رغم أنه فهِمَ ما قالته لكنه كان يتمنى حفظَ صورتِها بمخيلته فقط حتى يستطيعَ تحويلها لشخصية من شخصياتِه الخيالية التي يقومَ برسمِها!
تنهدت لتهز رأسها و تتخطاه حتى تعودَ لفصلِها ليستدير مُتتبّعاً إياها حتى لا يختفيَ وجهها عنه لكنها توقفت لتستدير و تحدق بِه.
"لِمَ تلحقُ بِي؟"
نظر للباب ليُشيرَ له ثم أردف بنبرة هادئة
"هناك بابٌ واحد للنزول.. أليس كذلك، رايدن؟"
أنزلَ نظرهُ حتى يتمّكن من قراءة إسمها الذي تضعه بجانبها الأيمن على صدرِها، تنحّت هي عن الطريق ليضع يداه بجيبِه و ينزل بخفة ثم نزلت هي خلفه.
هُما كانا يسيرانِ في نفسِ الإتجاه، هي عائدة لصفّها و هو ذاهبٌ لإسترجاع حقيبة سفرِه التي عليها العديد من رسومات الأنمي المتنوعة، و قد طلبها خصيصاً من اليابانِ و كان ينتظرُ قدومَها بفارِغ الصبر!
إلتقط صورة لها جونغداي!
فرقع أصابِعَ يده بينما يرفعها بتردد نحو رقبته حيث الكاميرا التي يُعلّقها ليرفعها بخفة و يضعها على عينه، لكنه جفلَ فور إستدارِها ليُنزل يده بسرعة و يبتسم بتوتر.
"أنا ذاهِبٌ لإحضار حقيبتي.."
أردف و هو يُشير لحقيبة ظهره بينما يتحدث باليابانية مُجدداً و يبدو أنه سيبدأ بالتحدث بِها مُنذ اليوم!
"المعلّمُ سيُوبخني مُجدداً بسببك لذا ستُخبِره أنك لا تعرفني هل تسمع؟"
رمش مرتين ليُحول نظره لملابِسها المدرسية و شكلِ شعرِها الذي على شكلِ ظفيرة جانبية و الباقي كان مُنسدِلاً.
هي شعرت بعدمِ الأمان هذه المرة و لم تكُن تعلمُ ما عليها فِعله لأنه يستمر بالتحديق بِها و لا تعلم السبب.
تنهدت لتتجه نحوه ثم قامت بسحبِه من قميصه خلفها ليلحقَها و قد كان الأمرُ مُفاجِئاً له خاصة أن رائحة عِطرها تِلك كانت مُنعشة جِداً.
وصلت لبابِ الفصلِ لتفتحه و يدخلا معاً بينما لا تزال تمسكه ليجذِبا إنتباه المدرس الذي كان يكتبُ على السبورة بالإضافة إلى الطلاب الذين يكتبون أيضاً.
"ماذا هناك؟ ألم أُخبِرك أنني لا أريد رؤيتكِ بفصلي مُجدداً؟"
أفلتت هي جونغداي الذي كان يحملق بالفصلِ و الطُلاب و ملابسهم، و ايضاً كان يبحثُ عن النافدة التي يجلس بالقرب منها العديد من أبطال السلسلات في اللقطة التي يكونونَ بِها في حالةٍ من الشرود، و لا يُخرجهم من تلك الحالة إلا صرخة المعلم و قوله لجملتِه الشهيرة -أعِد ما كُنت أقوله قبل قليل!-
"معلّم أنا حقاً لا أعرف هذا الشخص، يُمكنك أن تسأله بنفسِك"
أردفت رايدن و هي تنظر لمعلمها الذي كان يحمل كِتاباً و قطعة طبشورٍ باليد الأخرى، لذا هو حوّل نظره نحو جونغداي الغارق بتخيلاتِه لدرجة أن شفتيه كانت منفرجة.
"أنتَ يا فتى الحقيبة!"
أردف المعلّم عاقداً حاجبيه بينما يضرب على السبورة بقطعة الطبشور ليلتفِت نحوه المدعو بالأمر.
"هل تقصِدُني؟"
أجاب بينما يُشير لنفسه ليبدأ الطلاب بالضحك لذا هو إبتسم أيضاً على رد فِعلهم و هذا جعل المعلّم يغضب.
"هل تعرف هذه الطالبة أم لا؟ تحدث و إلا غادرا معاً لستُ متفرّغاً للتفاهات!"
أجابه المعلم و هو يُشيرُ نحو الباب ليحدق جونغداي برايدن ثم إبتسم ليردف
"تقصِدُ رايدن؟ تعرفتُ عليها للتو، و لا داعي لكلّ هذا الغضب يا رجُل أنتَ تُبالِغ بردّ فِعلك!"
إتسعت عيناها لتحدق بجونغداي الذي نطق كلمةً مُشابهة لكلمة -مُؤخرة- و هذا جعل الفصل ينفجرُ ضاحِكاً لذا المعلّم وضع كِتابه على المكتب بقوة ليردف
"من تظن نفسك؟ فليذهب أحدهم لإستدعاء المُدير!"
وقفت رئيسة الفصل التي كانت تضحك أيضاً لتخرج من الفصل حتى تستدعيَ المدير لذا جونغداي همس نحو رايدن ليسألها.
"هل مدرسُك يُبالغ هكذا دائِماً في غضبه؟"
حدق بِه المعلم لأنه كان يتحدث لرايدن و هو ظنّ أنها تعرفه و تُخفي ذلك، فمن الغريب أن يتدخل أحدٌ لا يعرفها و يُدافع عن اقوالها أمامه!
"أنتِ تتورطينَ أكثرَ مِما أنتِ متورطة رايدن، و أنا لن أتردد في الإتصال بوالِدك هذه المرة لإخباره!"
أردف المدرس جاعلاً منها تحدق بِه، و عندما أخبرها أنه سيتصل بوالدها صمتت و لم تقُل شيئاً لأنها تعلمُ جيداً أنه سيستطيع إقناع مدرّسِها.
"مرحباً ما الخطبُ الذي يحدثُ هنا؟"
دخل مُدير المدرسة و الذي كان رجُلاً أربعينياً لتضع رايدن يدها على جبينها و تهزه بحسرةٍ على ما يحصُل.
"رائِع، يومي الأول و ها أنا ألتقي مع مُدير الثانوية و أخوضُ تجربة جيدة، أنا متشوق لما سيحصل في المستقبل"
تمتم بشفتيه بينما يحدق بالمدير الذي يبدو و كأنه إستيقظ للتو من سُباتٍ عميق ليشعر بيد أحدهم توضع على كتفه.
"أنت، تحرك للخارج هيا، و أنتِ أيضا! الجميع فلتقومو بحلّ التمرين الخامس!"
أشار للطلاب ليدفع رايدن و جونغداي للخارج ثم لحقه المدير واضِعاً يديه خلفه.
..
"إذن ألن تُخبرانا بعلاقتكُما؟"
أردف المدير القابِع خلف مكتبه، بينما الإثنان يجلسان أمامه و المعلّم يقف عاقِداً ذِراعيه لصدره.
"أخبرتك أننا لا نعرف بعضنا البعض! أنا فقط أردتُ التدخل لأنني رأيتُ موقِفاً.."
"بصفتِك من تتدخل؟ من أنتَ حتى تتدخل؟"
أجابت هي بعصبية نحوه بينما تضع يدها على رُكبتها محاولة تهدأتها لأنها تقوم بهزّها، فالمدير أخرج أوراقاً طلب منها أن تقدمها لوالدها حتى يُوقعها، لكنه في الخارج و لا يستطيعُ القدوم.
أيضاً كل ما يحصل معها بسبب هذا الشاب الغريب و هي تشعر أنها تريد ضربه بشدة لأنه أفسد علاقتها مع المدرسة أكثر مِما هي مُضطربة!
"كُنتُ أنوي المساعدة و حسب، لم أكن أعلمُ أنني قد أتسببُ في المشاكِل، أيها المعلم سامِحها هي لم تفعل شيئاً"
أجاب جونغداي بنبرة متذمرة و هو يقف بينما ينظر نحو المعلم ليبدأ هاتِفها هي بالرنين، و كان مُدير أعمالِها من يتصِل لأنها أرسلت له رسالة فوالدها لم يكن يُجيب لأنه ببث مُباشِر على الهواء.
"مرحبا أين أنت؟"
"هُنا!"
دخل مدير أعمالِها و هو متوتر ليغلق الباب خلفه و تتجه هي نحوه لتقف إلى جانبه.
"من هذا أيضاً؟"
أردف المدير بينما يحدق بالمعلم ليقلب عيناه و يمسح وجهه بكِلتا يداه ثم أردف مدير أعمالها.
"عُذراً سأعرف عن نفسي، أنا مُدير أعمالِ راين"
إتسعت أعين جونغداي ليحدق بِها بإستغراب مجدداً و قد ظهرت العديد من الأسئلة داخل رأسِه.
"أخبرهم أنني لا أعرف أي شابٍ و أن وقتي لا يسمحُ لي بالتعرف على الناس"
أردفت رايدن بهدوء و هي تحدق بالمدير ليهز مدير أعمالها رأسه بإبتسامة ثم أردف بهدوء أيضاً
"ما تقوله صحيح، رايدن تعملُ كعارضة منذ سنتينِ كما تعلم أيها المدير، و هي لا تملك وقتاً لأي شيء كما تقولون، حتى أنها تتغيبُ عن المدرسة من أجلِ العمل و تخصص أغلب وقتها بالدروس الخصوصية لتتعلم كل شيء بالإضافة إلى اللغات، نرجو منك أن أيها المعلم أن تتفهم موقِفها و لا تضغط عليها أكثر من الازم، تذكر أن بيننا عقد و هو حضورها في أيام الإمتحاناتِ و حسب، كما يُمكنها القدوم بأوقاتِ الفراغ، لذا من فضلكم لا تجعلوها تكره القدوم في هذا الوقتِ أيضاً، أما بالنسبة لهذا الشاب فهي لا علاقة لها به كما أخبرتكم، رُبما قد تشابهَ الأمرُ عليه أو تِلك مشاكله و عليكم حلُّها بنفسكم معه، أمنُ المدرسة لا يسمح بدخولها إلا الطلاب و المدرسين، و غريبٌ يمسك يدها و يهرب بها نحو السطح تحت أنظاركم يَقلل من قيمة المدرسة و أمنها و قد أتخد بعض الإجراءات خاصة أن عارضة مشهورة تدرس بِها!"
أنهى كلامه و هو ينظر نحو المعلم الذي كان يهز رأسه عاقِداً حاجبيه ليزفر المدير الهواء و يتنحنح من مكانه ثم أشار لها ليردف
"يمكنك الذهاب لفصلِك، و أنت أيضاً أيها المعلم!"
إبتسم مُدير أعمالها بهدوء ليومئ له و يضع يده على كتفها ليفتح الباب و يدفعها بخفة حتى تخرُج ثم خرج أيضاً
"إلهي أنتَ مُنقدي! لم أكن أعلم ما علي فِعله لولا قدومك بسرعة!"
أردفت و هي تعانقه بجانبية ليبعثر شعرها و يُردف
"كُنت عائِداً مع زوجتي من المشفى لأنها أخبرتني بألمِ بطنها مجدداً، و مررت من أمام المدرسة ثم إتصلتِ بي فجأة!"
بدأت بالضحكِ عليه بسبب زوجته مجدداً ليعقد حاجبيه بإنزعاج و يشير نحو الأمام ليردف
"توقفي عن الضحك و إذهبي لفصلِك هيا! سآتي لأخدكِ بعد خمس ساعات!"
"إلهي يبدو الوقتُ طويلا، حسناً أراك لاحِقاً"
لوّحت له بإبتسامة لتركُض نحو الفصل بسرعة و تدخُل، توجهت نحو مِقعدها الموجودِ بالترتيب الثالث لتجلس و يستدير الجميع نحوها حتى تُخبرهم بما حصل.
"آه أرجوكم لا تُحدقوا بِي هكذا، ليس لي أي طاقة بالتحدث عن ذلك الغريب و لا عن ما حصل!"
تذمرت و هي تغطي وجهها بالكتاب ليدخُل المدرس فجأة و يستدير الجميع مجدداً، هي حقاً أخبرتهم أنها لا تريد التحدث عن ما حصل.
لكن عقلها حقاً كان عنيداً بخصوص ذلك الأمر و إستمر بإعادة المشاهِد التي حصلت قبل قليل.
..
"هل تقصِدُ أنّك مهووس بالأنمي أيضاً؟"
أردف بنبرة مُرتفعة و هو يقف مكانه ليقف المدير أيضاً و يشير له بسبابته بينما الآخر كان يفعل نفس الشيء.
فسُؤال المدير عن الأنميات المرسومة على حقيبة جونغداي و ذِكر أسمائها جميعاً جعلاهما يدخلان في محادثة عميقة
"إلهي لا أصدق كُنت أعلمُ أنك لست طبيعيا! و كوري أيضاً هذا جنوني يا رجُل!"
أردف جونغداي بنبرة غير مصدقة ليبتسم الآخر و يضع سبابته على شفتيه مشيراً له بإلتزام الهدوء
"حُلمي كان أن أمتلك مدرسة هنا باليابان، ماذا عنك؟"
"أن أصبح أفضل مُنتج للأنمي في هذه البلاد!"
أردف جونغداي و هو يضم يديه معاً و قد تشكلت بعض السُحب الوردية في الأفق و حوله!
"سأكون أولّ من يشتريها أؤكد لك! إتبع حُلمك متأكد أنك ستصبح مشهوراً!"
"حقا؟ أعني أريد تقديم رسوماتي للإحدى الشركات.."
أردف بأعين لامِعة ليفتح المدير أحد الأدراج و يخرج بعض البطاقات ثم وضعها أمامه
"هناك الكثير، يمكنك الإتصال بمن شئت، لكن تذكر أن عليك أن تكون بالمستوى المطلوب و أن تقدم شيئاً جديداً و نادِراً!"
حمل تِلك البطاقاتِ بسرعةٍ ثم وضعها بحقيبته ليُخرج ورقة عليها رقم هاتفه.
"أنا حقاً شاكرٌ لك، لا أصدق أن كل هذا يحصلُ في يومي الأول! كُنت أعلم أن الحظ سيُحالفني، هذا رقمي إتصل بي إن أردت أي شيء!"
إنحنى له عدة مرات ليتبادلا الأرقام ثم أردف المدير
"هل ستذهب للفندق أم لديك أحدهم هنا؟"
"لا أحب الفنادق، سأبحثُ عن منزلٍ للإستأجِره"
أجابه جونغداي و هو يتمسك بحقيبته ليهز الآخر رأسه و يردف
"حظاً مُوفقاً إذن، إتصل بي إن كُنت بحاجة لشيء ما!"
"سُعدت بلقائِك!"
لوح له جونغداي بسعادة بينما يفتح الباب ليخرج قاصِداً وِجهته التالية.
بالنسبة له، بداية يومهِ كانت موفقة جداً و هو كان سعيداً بما يحصُل معه، لكن.. هل سيستمر الأمر على هذا الحال أم ستظهر مُفاجآتٌ أخرى؟
يُتبع...🐝
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top