الفصل السابع عشر
Clay17
/ستشتاق لها روحي
Harry pov.
عندما اكملت رينْ خاصتي ارتداء ملابسها سحبت يدها و نزلنا للأسفل
"كلارينْ يا غبيه أين اختفيتي البارحه فجاءه"جيلان تحدثت و انا نظرت ل رينْ التي تبتسم بتوتر و هناك لمعه بعينيها
"نحن سنذهب لمكان و سنأتي "لم اترك المجال لهم للحديث و فتحت لها باب السياره اشعر بالشفقة اتجاهها
لا لا تبا هاري لا تفعل إياك ان تشعر بالشفقة اتجاه حبيبتك
آه حبيبتي هي حقا حبيبتي
الصمت كان مزعج بالسياره لقد اعتدت علي ضحكاتها و صوتها اللطيف توقفنا لدى اشاره مرور و انا نظرت لها كانت شارده في الا مكان و كم. كرهت رؤيتها هكذا
نقرت ذراعها و هي نظرت ب ابتسامتها التي تخطف لي أنفاسي يدي انزلقت لتمسك يدها و أفركها بخفه صوت المزامير من خلفي جعلني اتيقظ و أقود مره اخره وصلولا للمشفي و نزولا اليها
"لو سمحتي آنستي اريد حجز لدى الطبيب فِـلـبْـس أنتوان "انحنت هي علي جهاز الكمبيوتر خاصتها و اكاد اقسم أني ارى سرتها من هنا تأوّهت بالم ووضعت يدي علي معدتي نظرت لأجد حبيبتي الشقيه تنظر لي بغضب ابتسمت لها ب براءه و سمعت صوت الموظفة مجددا
"سيدي لقد اخبرني ان ادخلك"هي تحدثت بصوت مغرى قلبت عيناي و اشرت لي كلاي بالحاق بي طرقت الباب و أطل منه فِـلْبـس ردجر انتوان
"هارولد ستايلز اهلًا بصاحب اكثر الرجال مواعده" ابتسمت له بامتضاض
"هي حبيبتي و حسنا هي صماء و البارحه سماعتها الخاصه حرفيا اشتعلت وهذا أدى ل احتراق اذنيها لذا عالجها هيا تحرك انتوني"اقترب من كلاي و بدء الحديث معاها بالإشارات هي كذلك فعلت اما انا فلم افهم حتي شيء كشف عنها و اخبرني انها مجرد حروق و يجب ان لا تعرض اذنيها للماء لأسبوع
"حبيبي"همس من جانبي جعلني ابتسم لها و انحني اقبل شفتيها شاهدتها تحمر خجلا و هذا جعلني أفكر كيف ذاك الرجل استطاع اذيتها و فكره انه لمس ما هو ملكي تجعلني اريد قتله انا حتما سأبحث عنه و اجعله يذيق من نفس كاس كلارينْ
اشرت ل عيناي و هي قهقهت قبل ان تهمس مجددا بصوت يكاد يسمع
"لا تتركني أبدا هاري" هل هي تمزح انا أبدا لن افعلها
"حبي سالتصق بك للأبد"قلت بسرعه و تذكرت كونها لا تسمع لذلك مسكت يدها و وضعتها علي قلبي الذي ينبض بجنون باسمها هي فقط انا حقا لا اعلم كيف أحببتها بهذه السرعة و لكني فعلت يبدو انها حقا خائفه من ان اتركها هذا لن يحصل أبدا
لما لا اجعل هذا اليوم مميز لنا قدت سيارتي نحو البحر الشيء الوحيد الرومانسي الذي اعرفه بحياتي اجمع
ترجلنا من السياره و شاهدت كلارينْ تبتسم بوسع اذا هي تحبه مسكت يدي و شدتني للشاطئ تبعتها بينما هي تضحك بعلو صوتها و هذا الامر جعلني أفكر ما الشيء الجيد الذي فعلته كي اجد نصفي الثاني بهذه المثاليه
وقفت هي علي الرمال و فردت يديها مغمضه العينين و لسبب ما انا قلدتها
"هاري ستايلز انا احبك"هي صاحت من جانبي و جعلتني أفزع و لكن تباً لما عليها ان تكون جميله هكذا احتضنتها و هي مسكت خصري و أستطيع الشعور بقبلاتها الرطبه علي جلد صدري بسبب أزرار القميص المفتوحه شددتها لي اكثر و اقسمت وقتها أني ساجعلها اسعد شخص بهذا العالم اهتزاز من جيب بنطالي جعلني أفلت رينْ و التقطه
"ماذا لوي "
-مرحبا بك ايضا يا رفيق-
أدرت عيناي و قلت"ماذا حقا لويس"
-احمق بغيض تعال الي مقر الشركه حالا الادارة تريدنا-
اغلقت بوجهه و حدقت ب الملاك الذي يطالعني ب عبوس قُبلة علي مقدمه رأسها كانت كفيله بجعلها تبتسم مجدداً
"لنذهب هاري"هي همست و انا هززت راسي قدت عائداً لمنزلها وضعتها امام الباب و انطلقت فور دخولها
وصلت لمبني الشركه و مشيت بخطى موزنه متعجرفه و مغروره حقيقه هذا ليس انا و لكن نحن ليس ما نحن عليه داخل هذا المبني
"اوه ستايلز شرف و اخيراً"
"اصمت لوي"قلت من بين أسناني و هو تحرك بمكانه بغير راحه
"جولتكم بعد أسبوعين اخبروني شعوركم"قال بنْ رئيسنا و الجميع تذمر
"اجلْها انا لا أستطيع السفر بنْ"قلت و هو نفى برأسه
"اسف يا هاري و لكن انت تعلم دفعنا الأموال مسبقاً"
اومئت بضيق و فكرت أني سابعد عن رينْ حوالي السته أشهر اذ لم تكن سنه و أنه ستشتاق لها روحي جداً مقيته
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top