Meet: 7
I Need My Daddy: 7
enjoy
----///
#هاري ستايلز.
يطرق باب الشقة لأذهب لأفتحه فَيرتمي لوي في أحضاني فورًا و يعتصرني بيديه، يدفن وجهه في عُنقي و يتشبث بي "لا أريدك أن تذهب!" يقول و يرفع رأسه.
يعبس و يبرز شفته السُّفلى لتتعلق عينيّ عليهما لكني أبعد أنظاري و أغلق الباب و أسحبه ناحية الأريكة لِأجلس و يجلس في حُضني.
يدي اليُسرى تُحيط خاصرته و اليُمنى تمسح على وجنته "أحتاج أن أذهب، أعدك أن أعود قريبًا" أجيبه ليقطّب حاجِبيه و أتقدم لأقبل شفتيه.
"خذني معك!" يتذمر، ناظِرًا إليّ بِغضب "لديك مدرسة، لو، بالإضافة إلى أنني سوف أبقى هُناك لشهر فقط، سأعود لأشرف على البناء." تحدثت محاولًا طمأنته، ليحيط عنقي بيداه و يحتضنني واضِعًا رأسه على صدري.
أشعر به يزفر بثقل "لكن شهر مدة طويلة!" ينتحب و أغلق عيناي بينما أسند ظهري للخلف "أعدك لن تشعر بالوقت حتى، سأحادثك كل يوم!"
شعرت بِـقميصي يتبلل نوعًا ما، رفعت رأسه و رأيت دموعه "لا تبكِ لو، أنا لن أموت!" تحدثت ليضرب قبضته على صدري "لا تتحدث عن نفسك هكذا!" ثم عاد لوضع رأسه على صدري.
أغلق عينيّ و أحارب دموعي، و لا أعلم حقًا لماذا نبكي؟ لقد مضى اسبوع فقط منذ عرفني!
قد أكون أبكي لأنه يبكي، لا أعلم.
استلقيت على الأريكة بحيث أصبح فوقي لأشعر بأنفاسه الثقيلة و شهقاته كُلّ بضع ثواني تختفي، رفعت رأسه و وجدتُه قد نام لأبتسم و أقبل رأسه، غاطًّا بالنوم بعده.
--
يزعجني رنين الهاتف لأحاول الوصول له على الطاولة لكن هناك ثقلٌ فوقي يمنعني من الحراك
عندما استوعبت أنه لوي عادت الإبتسامة على شفتيّ من ثُمّ رأيت اصبعه الإبهام في فمه...
إنه يمتص اصبعه أثناء نومه!
كم هذا لطيف !!
أبعده عني بهدوء و أدعه على الأريكة و انقلب و بدأ يخرج أصوات انزعاج عندما وقفت و بقيت أحدق بِه بِبلاهة.
ثم التقطت هاتفي أخيرًا و رأيت اسم 'جايكوب' مُساعدي، والذي حدثني عن الشركة و الكثير من الأمور الأخرى.
بحلول الخامسة مساءً أيقضت لوي لأننا يجب أن نقضي وقتنا معًا "لو، عزيزي، استيقظ." ما إن لمسته حتى استيقظ فَزِعًا لأنظر إليه بقلق، عينيه تجولت المكان ثم سقطت علي.
يغمض عينيه و يزفر باطمئنان "راودني كابوس أنك لم تتواجد قط" قال لأقهقه و أشده لحضني مُعانقًا اياه "لنمضي باقي اليوم معًا، حسنًا؟!" أسأل ويومئ.
تركته و ذهب ليغتسل و حينها طلبتُ مِن مطعم للوجبات السريعة، طلبتُ البيتزا لأنني متكاسِلٌ لِأطبخ و قد يستغرق وقتًا طويلًا.
أتى لوي ناحيتي و استلقى واضِعًا رأسه فوق فخذي و أغمض عينيه "مُتعب؟" سألته "فقط أشعر بالخمول قليلًا." يتمتم و يمسك بيدي التي فوق معدته و يشبك يدينا معًا.
"سنمضي بقيّة اليوم معًا و أحتاج أن أرحل غدًا صباحًا." قلت و عاد للعبوس مجددًا "اوه هيا، سنتراسل يوميًا و سأعود لأجلك، ابتهج!"
"ابتسم، شفتيك الجميلة لا يُناسبها العبوس." نطقت و ابتسم أخيرًا عِندما طرقت بأناملي بخفّة ضدّ شفتيه.
أحدق بعينيه الفاتِنة و لم أستطع إبعاد أبصاري عنها، هو حتى لم يُبعد عينيه.
يُطرَق الباب و حينها ابتعدت عنه و وقفت لأخذ الطلب من موظف التوصيل الذي حفظ شقتي تمامًا.
كل ما فعلناه بعدها كان مُشاهدة التلفاز و الأكل بينما يجلس هو فوق حضني، و الآن أشعر بقضيبي ينتصب لكثرة إنحنائه للخلف و الأمام نحو الطاولة و عودته للإستناد عليّ.
عندما انحنى هذهِ المرّة ارتفع قميصه لتتسلل أصابعي أسفل و أمسك بخصره، كاد يسقط لمفاجئته لكنني أمسكته بذراعي الأخرى "هـ-هاري!" تلعثم، عضضت شفتي كما نزلت قبضتي على مؤخرته و اعتصرتها.
"نعم، حبيبي؟" أجبته و تأوّه عندما امتدّت يدي اليُسرى لتاعب قضيبه من خلف بنطاله، أبعدت قبضتي عن مؤخرته و استدار ليهاجم شفتيّ بقبلاته.
هو وقف أثناء تقبيله لي و انحنى خالِعًا بِنطالي بِتعجّل ثُمّ خلع ما يستر جسده و اكتفيت بالتحديق بجسده المثاليّ "أحتاج دادي خاصتي." همس كما جلس فوق حضني "أحتاجك." مُحرِّكًا مؤخرته على قضيبي الشبه مُنتصب لِأئن.
يده تمتدّ لِيُمسِك بِـقضيبي موجِّهًا إيَّاه نحو فتحته و يجلس عليه بِـبُطء، اللعنة!
أنا أشعُر بِـالحرارة تُهلِك جسدي و هُناك شُعورٌ لطيف في بطني، شاهدتُه يرتفع و يهبط بِـهدوء بينما جلست مكاني مُحيطًا خصره الصغير بِـذراعيّ و كفّيه يُداعِبان مؤخرة عنقي و أطراف شعري.
داخِله الحريريّ ينزلق على قضيبي و يُغلِّفه لزوجةً، ازدادت شهوتي عِندما رأيته يبتسم و يلعق شفتيه؛ أمسكت بِه و ثَبَّتُه في مكانه و بدأت بِالدَّفع فيه حتَّى عادا بؤبؤيه لِلخلف و رأيت عينيه تبيضّ.
كُنت على حافّة نشوتي لِذا سحبتُه و قبَّلتُه بِـعُنف و عِندما ابتعد رأيت اللُّعاب ينزلق أسفل شفتيه المفتوحة و من على ذقنه، كان قَذِرًا و مُبعثرًا بِـشكلٍ لذيذ.
"آه دادي!" هو صرخ، شعرت بِـفتحته تبدأ بِـالإنقباض على قضيبي
و حينها فقدتُ سيطرتي على نفسي و رميته على الأريكة مُكمِلًا الدفع بِداخله.
كان يصرُخ بِـاسمي ثُمّ يهمس و يلهث مُقهقِهًا، قذفت المنيّ لكِن قضيبي انزلق خارِجه و تناثر المني في كُل مكان على فخذيه و بطنه، كان المنظرُ لوحده مُثيرًا، ما جعل مِنه هو يقذف مُتأوِّهًا "اللعنة."
رفعت وجهي إليه و كان يلمس حلمتيه و يبتسم بِـخمول، خلعت قميصي و رميته أرضًا بِـجانب بقيّة ثيابنا و استلقيت فوق لوي مُقبِّلًا إيَّاه.
"أنت رائِع، هاري." هو تمتم، يقهقه بِتعب "و أنت أيضًا، عزيزي."
___
مساء/صباح الخير. 💗
أتمنى تعلموني بآرائكم عن الرواية حتى الآن؟ و تذكرو إن السرد مو نفس سردي الآن و حاولت أعدل عليه لأنه كان سيء نوعًا ما بس لو كان نفس سردي الحين بتتغير الأحداث لِذا ما عدلت عليه كثير.🤷🏼♀️
كل الحُب، انتبهو لأنفسكم يا لطيفين. ❤️🍓❗️
-
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top