11_ UNBELIEVABLE


SORRY FOR BEING LATE
ENJOY

.
.
.
.

WRITER POV
.
.
.

"هل سمعت هذا" قالتها موجهة كلامها لمن يقف وقد تم خطف عقله ، بالتأكيد قد سمعه ، اصبحت حاله كمن تلقى صفعة على وجهه ، لكنه قد أدرك واقع الحال ، لا يجب عليه قول شيء، الإنكار هو منقذ حياتهما .

"يبدو أنني لست الوحيد ألذي يظهر جانب الجوكر هنا " قالها وقد غلف البرود صوته ، أدركت انه سيعود لشخصيته المستفزه وكأنه قد تركها اصلا ، لعين انها متيقنه بأنه قد سمع الصوت ، فلا يخرس الانسان ألا في حالات ، قبله احد، التقط سلفي أو قاطعه أحد . ولا تعبّر بأي سبب أن يفجع وجهه كما لو كأنه قد رأى ملك الموت يلعب الورق على سريره ،

لكنها فقط تجاهلت الأمر ، فقد كادت أن تنسى إن من يقف امامها هو نفس الشخص ألذي قد أرعبها و أوهما بالجنون ، وألان يدعي وكأنه لا يعرفها ولم يراها قبلا ، وبطريقة مخيفة قد كانت هي الوحيدة التي تسمعه وتراه سابقاً ، فقد ظهر لها قبل عدة سنوات لكن لم يعرف عن نفسه وقد جاء على هيئة أوهام ، والآن يقتحم حياتها بلا إنذار ويدعي البرائة وهي كالبلهاء انقذة حياته ، لقد كانت تقاوم رغبتها القويه في صفعه

تركت الغرفة بعد ان أعطت الواقف نظرة قد تشعره
في الحقارة لكن من تحاول ان تخدع هو حتى لم يرى ظلها فعقله في دوامة الان ، تنزل على الدرج وهي تلقي كل أنواع الشتائم

لكن توقفت فجأة وتجمدت في مكانها يمكن ان نقول انها اتقنت الmaniqan challenge انها فقط اصبحت كالمنيكان، ثم اغمي عليها

وعلى صوت وقوعها جاء يجري ، عندما نظر لم يرى شيئاً لكن عند اقترابه من حافة السلم وجدها ملقيا عليها ، اول ما خطر في رأسه أنها تنزف وهذا اكيد لكن عند اقترابه لم يجد حتى قطرة دم ، ثم سمع صوت 'بدأت اللعبه' بلع ريقه
ثم قام بحملها قاصداً غرفته
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

تستيقظ من عالمها الاخر ، ويدور بؤبؤها باحثا في المكان، محاولا استنتاج اين توجد الان و في الحال عرفت انها في غرفة زين

تحاول استرجاع ما قد خزن في دماغها من ذكريات لقبل وجودها في الغرفة ومر شريط الذكريات امام عيناها '

.... هناك من سرقه قبلة منها

وهمس بجانب أذنها

"لا تلوثي فمك إلا بقبلاتي "

وأختفى '

حسنا هذا ليس فقط ما تذكرته ولكنها فقط تحاول اقناع نفسها إن الذي في عقلها مجرد وهم لذلك لم تكلف نفسها حتى في التفكير فيه

ولكن باطنها لا يتوقف عن التفكر

يدخلان عليها وكل منهما يتشاجر على من يحمل صينية الطعام والمنتصر هو هاري في الوقت الحالي ، أنهما حتى لم ينتبها ﻷستيقاظها ، فقامت بالحمحمه لتجلب انتباههم ، لكن حمحمتها لم تسمع وكأن بينهم مسافة قارات لذلك قررت تنفيذ الخطه باء ،

"اااه النجدة لصوص "

قالتها صارخة نظر الاثنان اليها وعلامات الحيرة على وجوههم

"هل اصابت بفقدان ذاكرة " قالها هاري وكان على وشك البكاء ، أنه ساذج لدرجة أنه صدق مالقالته

أنفجرة ضاحكة على ما قاله هاري ، وهمست بأحمق ،

توجه زين نحوها وهو يخترقها بنظراته ، "كيف وقعت من على الدرج ؟" سألها وكأنه لا يعرف كيف ... مخادع

"لقد فقد توازني لا أكثر "

"أوه"قالها ونظر أليها بعدم أقتناع ومازال هاري يقف هناك ويحدق ببلاهة
:
:
:
:
:
:
:
SELENA POV

نقف في منطقة مهجورة لا يوجد فيها بشر ، ، أنظر الى هاري وزين بنظرة عتاب

حسنا كيف وصلنا هنا دعوني أقول لكم

كنا نشاهد فلم رعب وهذا ما أخترناه جميعاً كان الفلم يدور حول رجل قد مات بطرقة غامضة أو أنتحر حيث في أحدى أﻷيام وجد أسفل عمارته مقتولا ، وأن هناك ناس كانوا يمرون بجانب العماره ويقسمون بأنهم يسمعون صوت صراخ وفي كثير من الليالي كانوا يسمع اهل المنطقة صوت شخص يعذب
حتى أصبحت المنطقة مهجورة من البشر ﻷنه كانوا يخافون كثيراً

(P.s القصه واقعية وصارت بمصر)

بعد أنتهاء الفلم قد تبين أن القصة واقعيه وهذا ما كتبه المخرج وحدثت هنا ، ولسوء الحظ أن زين يعرف مكان المنطقه

FLASH BACK

" واللعنه أستاذ زين هل تمازحني لن أذهب الى هناك أبداً "

"أذا لم تريد ألذهاب فأبقي كألقطة ألجبانه تحت سريرك حتى عودتنا " قالها أبن&*#***؛*
وبالطبع كبريائي فقط لن يسمح لي

END FLASH BACK

وهكذا أنتهى بي المطاف في منطقه مسكونة لا يوجد بها غير البيوت القديمه وضوء القمر مع صديقي و أحد كوابيسي يبدو أنه...... "ما ألعنه"

سمعنا صوت صراخ قوي لا نعرف مصدره أستدرت نحو هاري بسرعة ولكن كان وجهه فقط مبتسم ألي ولزين ألذي يقف على بعد ليس بقليل، أدركت أن الصرخ كان منه .... بدأت بالاقتراب

من هاري وقد كان فقط ينظر ألي ويبتسم وأنا فقط أقترب منه بهدوء

"ه هاري " قلتها بنبرة غير مسموعه ، أنفاسي بدأت باﻷضطراب ، أرتفعت حرارة وجهي وأنا متأكدة بأنه الحمرة قد طغت عليه

مازال زين يقف هناك و فقط يحدق بهاري وكأنه لوحه من صنع بيكاسو

عندما أصبحت قريبة جداً من هاري ، صرخ زين بطريقه هستيريه "أركضي ؛ أركضي"

أنا حتى لم استوعب ما قاله ، ﻷن هاري يقف أمامي وقد تحولت عيناه الى ألون أﻷخضر بألكامل ، لقد كانت مخيفة و بدون حتى أن أستوعب ركضت بأﻷتجاه المعاكس لهاري ، بدأت في الركض غير قاصدة وجهة محددة فقط أركض وأشعر بالحرارة تسري في أنحاء جسدي

لم اهتم حتى أين ذهب زين ، توقفت أمام زقاق وكان مضلم كبقية أنحاء المدينة دخلت فيه وجلست ، أنا ألهث من كثرة الركض بدأت الدموع تنزل دون سابق أنذار ولكن أستوعبت أنها لم تكن دموع لقد كانت تمطر ، لا يمكن لهذا اليوم أن يصبح أكثر غرابة

وأنا أتأمل المطر سمعت صوت عزف مزعج للغاية ، هل قلت لا يمكن لهذا اليوم ان يصبح أكثر غرابة؟! ، أسحب كلامي.

لقد كان العزف مزعج ومخيف في نفس الوقت (ألفديو هو العزف)
نظرة الى نهاية الزقاق التي كانت فقط مبهمة (مظلمة)
أنه من غير المنطقي أن تسمع صوت عزف في منطقة منعزلة عن العالم أليس كذلك
لكن فقط لا وجود للمنطق في هذه ألحظه

خرجت مسرعة وتوجهت الى اول بيت وقعت عليه عيني ، أحتمي من المطر ومن ما يوجد في ألخارج ، أردت دق الباب لكن تذكرت أن هذه المنطقة ليس بها بشر لذا فتحت الباب ودخلت

كان ألبيت موحش ومظلم ولكن نور القمر قد أظائه قليلا لقد كان باردا عكس ماكان يجب عليه أن يكون جو الصيف ، أو ربما أنا فقط من يشعر بألبرد

دخلت الى أحد الغرف العشوائية وأغلقت الباب خلفي نظرت الى الغرفة وكانت خالية من ألﻷثاث وثم من ألعدم
...
.
.
.
.
طرقت الباب

.
.
.
.
.أنتهى

أتمنى بعجبكم البارت

وبنات عدد القراء جدا كثير لكن بس 20 يعملون فوت ف
لهذا السبب وبصراحه لم أكن أريد فعل هذا لكن أجبرتوني لكن

أكمل البارت بعد30 فوت و 30 كومنت

Sorry

Love you
HAVE A NICE DAY.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top