01

البداية
01

عزيزتـي إبنتـي المستقبلية

أنتِ في الخامسة الأن

ولازلتِ تواصلين سؤالـي من وأين هو والدكِ. أحياناً تقفين منتظرة بصبر قدوم والدكِ من ' العمل '

عزيزتي أنا أسفة، لقد كذبت.

و لهذا أكتب لكِ هذا

لأخبركِ لما لا يجب عليكِ إنتظار والدكِ أمام الباب،

أو الوقوع بالحب لشخص يشبهه.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top