Ch: 7
الي لبس لوي..
Enjoy (:
----///
؛لوي توملينسون
أستيقظ مُجدّداً صباحاً على تِلك الكوابيس المُخيفه الّتي تُلاحِقني منذ أتيت إلى هُنا، أخطو نحو دورة المياه بكسل و أخلع ثيابي واقِفاً أسفل المياه السّاخِنه.
أنظر حولي و أستغرِب، كيف أنّ آدم قدّم لي كُلّ شيء و تعامل معي كما لو كُنتُ إبنُه، كُلّ مُتطلّبات دورة المياه كانت هُنا، مناشف عديده، أنواع عديده من مُنظِّفات الشعر و الجسد.
أزفر بإرتياح و أخرُج مُغلِقاً المياه و أحمل أول مِنشفه حطّت يدي عليها لأجفّف جسدي بِها، أضعها حول عنقي كما توجّهت نحو المِغسله لغسل فمي بمعجون الأسنان.
أتوجّه نحو الخارِج مُجفِّفًا شعري بِمنشفه و أرتدي ثوب السِّباحه إحتياطاً ، أنظر نحو الأعلى لأتأكّد من عدم وجود أيّ شخصٍ هُنا و أصرخ بأنثويّه حين رؤيتي لهاري مُستلقٍ على سريري و يعبث بهاتفه.
يرفع نظره عن هاتفه و ينظر نحوي ببرود لينظر لشاشة الهاتف مُجدّداً، أفتح فمي بصدمه و أنظر لنفسي، جيّد بأنّي إرتديت ثوب السِّباحه " م-اذا تفعل هُنا؟ " أتحدّث ليُخفض هاتفه و ينظر نحوي بملل
لعين، كم أودّ صفع وجهه بالمِرآه الّتي بجانب الخِزانه " إنتهِ مِمّا تفعل بِسُرعه " يقول و يرفع هاتفه ، أتكتّف بغضب و أضع المنشفه على كتفاي ، ينظر نحوي
" لِماذا لا تزالُ واقِفاً هُناك؟ " يسأل رافِعاً حاجِباه لأتأفّف " أخرُج " أقول ليقهقه بصدمه " تطردني؟ " يعتدل و ألعق شفتاي خوفاً من نظرته الحادّه
أبتسم بتوتّر و أُقهقه " ل-لا! عنيت، أريد تبديل ثيابي " يُضيّق بصره و يتنهّد " لن أخرُج مِن هُنا " أُدير عيناي و أتّجه للخزانه
" حسناً؛ لكن لا تنظر! " أُهدّد و أرى إبتسامته تظهر كما رفع هاتفه لوجهه مُجدّداً، أُخرِج أوّل ثيابٍ داخليّه وقعت عليها يداي و أرتديها مِن أسفل الثّوب مُتأكّداً بأنّ لم يظهر شيئًا مِن جسدي الخلفيّ؛ كانت ثياباً داخليّه نِسائيّه
أستدير نحوه فاتِحاً رِباط الثّوب و أراه مُركِّزاً بهاتفه بشدّه و ألمح شفتاه التي يعضُّ عليها، غريب أطوار.
أترك المِنشفه و الثّوب يقعان مِن على جسدي و أنحني لِأُخرِج مِن البناطيل الواسِعه ذو لونٍ رماديّ، أرتديه بِسُرعه و أُخرِج كنزةً سوداء ذات أكمام طويله.
أُغلِق الخزانه بتنهيده و أستدير خلفي لأفزع حينما أرى جسده القريب مِنّي بشكلٍ مُبالغ بِه " أ-أوه.. ماذا تفعل؟ " هل هو عِفريت أو شيئًا كهذا؟
ظهر على سريري فجأةً و الآن هو خلفي ، حرفيّاً كاد يلتصق بمؤخّرتي لولا إستدارتي " فقط أُخبِرُك، الثيّاب الداخليّه النِّسائيّه تُناسِبُك جِدّاً " أبتلع و أُقطّب حاجباي
" هل نظرت إليّ؟ " أسأل مُلتصِقاً بالخزانه خلفي ليرفع كتفاه " لا أعلم، رُبّما خطفتُ نظرةً واحِده؟ " يقترب مِنّي بإبتسامته المعهوده و أُحدّق بِه بغضب
أدفعه ببطء خوفاً مِن ظهور غضبه و أذهب لتمشيط شعري نحو اليمين " ماذا تفعل هُنا على أيّة حال؟ " أسأل و أنظر له مِن المرآةِ أمامي
يتقدّم نحوي " آدم و بيث خرجا للطبيب و ليام في عملِه، نايل مشغولٌ مِنذ أيّام لِذا، لم يجدو غيري للإعتناءِ بِك " أفتح فمي بصدمه كما نطق بآخر جُمله
هل آدم يُريد مِنّي أن أموت؟ هو يعلم بأنّهُ في الأمس لم أكُن سعيداً حين عودتي مِن منزله و هو يُحضِره هُنا الآن، كم هذا رائِع؟
مسحت على شعري بخفّه بيدي لِإبعاده عن عيناي و أبتسم لمنظري في المرآه ، أستدير نحوه " حسناً إذاً، متى سيعودون؟ " يُهمهم " لا أعلم. "
أخرج مِن الغُرفه وهو يتبعني بصمت، ذهبت نحو المطبخ لأفتح الثلّاجه و آخِذ عِلبة المُثلّجات خاصّتي مِن المرّةَ الماضيه.. نعم، بيث لم تسمح لي بأكلِها كامِلةً و آدم وافقها قائلين بأنّي أحتاجُ للتغذيّه.
إستدرتُ و لم أجِده، ذهبت نحو غُرفةِ المعيشه و جلستُ في الأريكه الجانبيّه، حيثُ التِّلفاز على يساري و هاري يجلُس على الأريكه المُقابِله له، يعبث بِهاتِفه.
أستقيم مُشغِلاً التِّلفاز و أبدأ بِمشاهدة ما كان يُعرض بالفعل، لا شيء مُثير للإهتمام لِفعلِه و هاري حتّى لو حرّكتُ إصبعي سيغضب، حقّاً.
أتأفّف بملل و أضع عِلبة المُثلّجات الفارِغه على الطّاوِله، أستلقي على مِعدتي و أنظر للتلفاز بتملّل، واضِعاً وجهي بين يداي و أُحرّك قدماي في الهواء
حركتي مِنذ الطفوله، أُحبّ الإستلقاء هكذا و اللعب بقدماي في الهواء، أستدير نحو هاري فاتِحاً فمي للتحدّث إلّا أنّني أُغلِقه حين أراه ينظر نحوي بالفعل
أرمِش عدّة مرّات " متى أتيت؟ " أسأل و يرفع هاتفه لوجهه بِسرعه " منذ دخولك للإستحمام " أُقطّب حاجباي ، حسناً رُبّما دخل الغرفه بعد دخولي
أومئ إليه و أُعيد نظري للتِّلفاز مُغيّرا المحطّه لشيء طفوليّ و أبتسم حينما أرى أفلاماً كرتونيّه ، أسمع تنهيده تخرُج مِن شفتاه و أُدير وجهي للخلف لأنظر إليه
يُطفئ هاتِفه و يأتي نحوي ليأخذ جِهاز التحكّم " هاري! " أتذمّر حين يُغيّر المحطّه و ينظر نحوي ، لماذا لا يستطيع الجلوس و العبث بهاتفه و يتركني وشأني؟
" لماذا تُتابع شيئًا للأطفال و أنت لست بطفل؟ " يسأل و أُقطّب حاجباي بعبوس " و مالذي تُريدُني أن أُشاهِد؟ " أسأل، هل يجب أن أقول كيف إبتسم الآن؟
يُشير نحو التِّلفاز و أشهق حين أقرأ إسم المحطّه ' تِلفاز الجِنس ' أرمش عِدّة مرّات و أرى ذلِك الذي يُعرض بصدمه، هو فقط يبتسم وكأنّ هذا شيءٌ طبيعيّ!
يعود للجلوس و جِهاز التحكم في حضنه ، أعتدل بجلستي و أبقى أنظر للطّاوِله بجسدٍ يشتعل مِن الحراره و أسمع ضِحكته العاليه تتردّد في المنزل
" لِمَ لا تنظُر؟ لستَ طِفلاً " يقول و أنظر نحوه، كم أكره تِلك الإبتسامه، أودّ تكسير أسنانِه " لن أنظُر حتّى ينتهي هذا.. " أقول مُشيراً للتّلفاز و يُقهقه بسخريه " هل قرأت إسم المحطّه؟ " يسأل و أومئ
يبتسم " جيّد، إذاً لن ينتهي " أعبس و أتكتّف ناظِراً للطّاوِله " حسناً، تعال إلى هُنا! " يقول و أنظر إليه بغضب ليعبس " أنا آسف " يرفع حاجِباه بعبوس
أبتسم و أذهب نحوه ليبتسم بشدّه عاضّاً شفته السُفلى و أفزع حينما يسحبني لأقع فوق حضنه، هل قُلت مِن قبل بأنّني أحمق؟ ها أنا أقولها، أنا أحمق وهو لعينٍ لعوب.
أصرخ بغضب " هاري، أنت لا تُصدّق، أتركني!! " أحاول أن أفلت من بين يداه و أشعر بجهاز التحكّم أسفلي يندفع ضدّ البنطال و تتسع عيناي
يتأوّه و يُدخل يده أسفلي ، مُخرِجاً الجهاز و أنا أقسم بأنّهُ تعمّد لمس مؤخّرتي " لن تذهب لأيّ مكان، ليس قبل مُشاهدة التلفاز معي " يُقهقه و يعصرني بيداه فوقه
أُغمِض عيناي موجّهاً نظري نحو التِّلفاز " حسناً، ها أنا ذا أُشاهِد.. " أشعر بأنفاسه ضدّ عنقي و أفتح عيني اليُمنى لأنّها قريبةٌ مِنه و يستطيع رؤية إن كانت عيناي مفتوحه أم لا
أشهق للمنظر الذي رأيته و ينفجر ضاحِكاً مُجدّداً و أغلق عيناي ، هو حقير، نذل، وقح و .. لا أعلم، كُلّ شيء آخر، أنا أكرهه بشدّه
تحرّكي بعنف فوقه مُحاوِلاً الهرب جعله يتأوّه لأنظر نحوه " أتركني " أقول و يبتسم بهدوء " إهدأ، فلتبقى ، لن أجبرك على شيء " أتنهّد و أنظر للسقف
يداه تمسح على ذِراعي اليُسرى و القِماش يحتكُّ بيدي لتقشعرّ كُلّ خليّه بجسدي بطريقةٍ ما، أنظر نحوه و يُسند رأسه ضدّ ذِراعي اليُمنى لأنظر لشعره الأشقر بإبتسامه
كم أتمنّى لو أنّهُ سيبقى هكذا معي ، لطيف و مُضحِك، لكنّهُ ذو مزاجٍ مُتقلّب و أنا أكره هذا، فجأةً يُبعدني عنه و يجعلني أجلس بجانبه و يُغيّر محطّة التِلفاز بنظرةٍ غاضِبه في عيناه.
نعم، هذا ما أتحدّثُ عنه بالضّبط.
سأمت من هذا، وقفت ذاهِباً للأعلى " إلى أين؟ " يوقفني صوته في مُنتصف السلالم و أستدير لليسار ناظِراً نحوه، يستدير للخلف لينظر إليّ
أنت ميؤوسٌ مِنك و أنا أكرهُك لأنّك ذو مزاجٍ غريب و لا أستطيع تحمُّلك ، بالإضافه إلى أنّك غريب أطوار لكنّني لا أزال أعتقدك لطيفاً بطريقةٍ ما
" إلى الغُرفه، رُبّما أنام قليلاً " رُغم بُعد المسافه بيننا إلّا أنّني أرى ملامحه بوضوح، حاجِباه مُقطّبان بغير فهم " لكنّك إستيقظت قبل قليل! " يقول واقِفاً و يتّجه نحوي
أرفع كتفاي " لا شيء لفعله " أقول ويبتسم و أرى عيناه تتفحّص جسدي " لديّ لُعبه " ينطق و لا يُبعد عيناه عن جسدي، يداه في جيوب بنطاله و إبتسامته المعروفه
أومئ له و أخطو للأسفل لِأقف أمامه " ماهي؟ " أسأل حالما توقّفتُ أمامه " همم، فلنجلس أوّلاً. " يُشير لِغُرفة المعيشه خلفه و نذهب نحو الكُرسيّ الذي كان يجلس فوقه
ينظر نحوي بطفوليّه " ننظر لِبعضنا لأطول وقتٍ مُمكِن، و من يرمُش يُقبّل الآخر " يقول بصوتٍ طفوليّ لأبتسم بغرابه، هذا جانِب آخر مِنه لم أره
أومئ و يرفع يده بنظرةٍ خبيثه و إبتسامه على جانب شفتاه " قُبله، على الشفتان " ثلاثة رمشات لأستوعب ماقال ، أيُعقل؟
أهزّ رأسي رافِضاً ليرفع حاجِباه لي " و لِماذا؟ " يسأل بطفوليّه لأقهقه بتوتّر " والدتي و والدي يفعلون ذلك، آدم و بيث يفعلون ذلك، إنّهُ للمتزوّجون " أُجيب
ينظر نحوي لثوانٍ بإبتسامه قبل أن ينفجر ضاحِكاً للمرّةِ الثالثه عليّ " مابك؟ " أعبس و يستجمع أنفاسه ناظِراً نحوي " أ-أنت، يا إلهي بريء " يقرص وجنتاي و أبتعد عنه بخوف
هو مُتقلّب المزاج و مخيف ، يُدير عيناه " أنت لا تفهم شيء، جميع النّاس يستطيعون تقبيل بعضهم و مُمارسة الجنس، هذا طبيعيّ، هذه هي الحياه " يرفع كتفاه و أقطّب حاجباي
يتنهّد و يعتدل بجلسته، يلعق شفتاه قبل أن يتحدّث " جميع من هُم في سنّك يعلمون بهذا، حتّى الأصغر منّك، التقبيل و ممارسة الجنس ليس للمتزوجين فقط "
" و ليس بين فتاة و شاب، طبيعيّ أن يكون بين شابّان أو بين فتاتين، أنا و أنت مثلاً؛ نستطيع فِعل ذلك، حتّى الأصدِقاء يستطيعون فعل ذلك، لكن ليس كُلّ الأصدقاء "
و للمرةِ المليون، هو غريب أطوار ، نظرته مُخيفه و هو يشرح هذه الأشياء بعجله من أمره " ماذا تعني ؟ هل هُناك أنواع مِن الصداقات أيضاً؟ " أسأل بسخريه و أبتلع حين أرى نظرته الحادّه
لكنّهُ يومئ على أيّ حال " هُناك صداقاتٍ بفوائد، و صداقاتٌ عاديّه كالتي تعرفها بالفعل، صداقات الفوائد يتخللها الجنس و القُبل، غالِباً ماتكون لِلمُتعه " نظرته الخبيثه تظهر على وجهه
يا إلهي ، يجب أن أعتاد على نظراته و إبتسامته " هل نلعب أم ماذا؟ " يسأل بنفاذ صبر و أومئ، لستُ مُستعِدّاً لغضبه و تقلُّبات مزاجه
بدأ بالعدّ حتى الثلاثه و أُكافح حتّى لا أرمِش، لكِن لسوء الحظّ الدّموع تتجمّع بعيناي بعد عشرة ثوانٍ و أكبحها بتصغير عيناي وهو يُقهقه ولا تتحرّك جفونه حتّى!
أنظر نحو الأرض و أُغمِض عيناي لأدع الدموع تخرج ببطء و أبتسم بينما أمسحها " هذا يُعتبر غِشّ، الهواء قويّ " أقول و يضع يده على ظهري لأرتفع
" ليس كذلك، أنت فاشل " يقول بإستفزاز و أتنهّد بحقد و شفتاه ترسم تِلك الإبتسامه الخبيثه " فلنذهب للمطبخ، الهواء هُناك دافِئ على الأقلّ " أقول و يتبعني مُقهقهاً
أقِف أمام كاوِنتر المطبخ و يقف أمامي عادّاً مُجدّداً و أتكتّف ناظِراً لهُ بِحقد و هو يبتسم و يُبادلني النظرات المُستفزّه، عشر ثوانٍ أُخرى و أرمش لأتذمّر صارِخاً
أركل الأرض بقدمي و أنظر له بغضب " هذا ليس عادل! " أصرخ و يقترب مُنحنياً إليّ " فاشِل. " يهمس أمام وجهي، يداه خلف ظهره و مُنحنياً ليُصبح أمام وجهي
أنفخ الهواء في وجهه و يُقهقه مُبتعِداً " تعلم؟ رائِحة فمك كالفانيلّا " يقول و يقترب مِنّي مُجدّداً لأتكتّف و أنظر للجانب الأيمن بغضب
يده أسفل ذقني و أواجه عيناه الزُمرديّه مُجدّداً " قبّلني، الآن " يُتمتم و أنظر له بِغضب مُحاوِلاً إخفاء خجلي خلف ذلك " فقط واحِده، و سنُجرّب مُجدّداً " أقول و يومئ
أرتفع على أطراف أصابِع قدماي لأُقبّل شفته بِسُرعه و أبتعد مُتجاهِلاً إبتسامته التي أصبحت عميقه ، يُحمحم و أنظر له " مُجدّداً، و آخِر مرّةً لِأجلك " أومئ بحماس
عيناي مُغلقه حتّى ينتهي مِن العدّ و أفتحها بِبطء وهو يُكافِح لألّا يُغلق عيناه ، أُتابِع عدّ الثواني و أبتسم بسعاده حين أتجاوز العشرة ثوانٍ
لا أعلم قد أخذنا خمسة عشر ثانيه تقريباً ليُغلِق عيناه و أقفز بسعاده " نعم! " أصرُخ و أنظر له، يرفع رأسه بإبتسامتِه و تختفي خاصّتي تدريجيّاً
مهلاً، هذا يعني قُبله أخرى، أتنهّد كما إقترب مِنّي ، يضع شفتاه فوق خاصّتي مُغلِقاً عيناه و أنتظره حتّى يبتعد لكنّهُ لا يفعل
بدلاً مِن ذلك هو يُلصِق جسده بجسدي و تتّسع عيناي حالما تُحيط ذِراعاه خِصري، يداه تنزل لأسفل فخِذاي و يحمِلني بسهوله و أتعلّق بعنقه خوفاً من سقوطي
يضعني على الرُّخام و أُحاوِل الإبتعاد عنه للتحدّث لكن فورما فتحتُ فمي لِسانه إقتحم شفتاي لأتنفّس بثقل حالما يُلامِس لِساني، إنّهُ شعورٌ غريب
دافِئ و يمتلِك طعماً لذيذاً كما لو شرب شيئًا حالياً ، قُبله طويله على شفتاي تجعل عيناي تُغلق مِن تِلقاء نفسها بخدرٍ تامّ، لكنّ صوتاً غاضِباً صدر مِن خلف هاري جعلني أستوعب ما أفعل الآن " مالذي تفعلانِه؟! "
____
أستقبل الغضب و الكُره و الحُقد هِنا عشاني وقّفت في مكان زي كذا 🌚💔
ماكنت ناويه أصير نذله بس التشابتر طويل كِفايه 💁🏻🔥
سو
هاري عفريت 😂😭🚶🏻
صوّر لوي وهو يلبس ولا بريء؟ 🙁 طبعاً البراءه و هاري مايعرفون بعض ابد بس معليه.
ليه آدم و بيث رايحين عالمستشفى؟ ☹️🏥
واو هاري، يدوّر أي فرصه عشان يلمس لوي 🙃🔪
لاري كيس 😉😉😉😉
و أخيراً؛ غيّرت الكوفر لأنّ أوّلاً؛ نفسي فيه ): و ثانياً؛ هاري بلوند * بس بشعر طويل * و دادي بالروايه سو أحسّه يعبّر عن الفانفك أكثر من الّي قبل 🚶🏻
صباح الخير للبعض و أحلام سعيده للي بيروحون ينامون، طبعاً ما احتاج أقول مين كتبت هذا التشابتر و بتنام الحين 🌚💙
شكراً لأصابعي الي تكتب دُرر لكم ؛ عفواً يا أنا
^ ماعليكم منّي سكرانه ):
أحبكم كلّكم و أعتنو بأنفسكم يا ملائِكتي الحلوه 🍭💞
Peace. 💮❣
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top