Ch: 16


هااي بمت، توني راجعه من بيت جدّي و أعتذر إذا كان التشابتر قصير بس كملته هناك 🙂💔 انا لازم انحرم من النت عشان اكمل الي علي ههخخ سوري

* تنزل التشابتر و تروح تتروش *

إنجووي 👏🏼💞

----///

؛هاري ستايلز

أُغمِض عيناي مُستمتِعاً بدفعي داخِل فِتحة لوسيان الضيّقه، حين أفتح عيناي أنظر نحوه، عاضّاً شفتاه و يُمسِك بِقماش السرير الأسود بين يداه " لا تكتم صوتك، تعلم ما العِقاب " أبتسم إليه و يومئ مُبتلِعاً بوضوح

أخرِج مِنه لأُبقي رأس قضيبي بِداخله فقط و حين ينظُر إلي أدفعه بِقسوةٍ بداخله ليصرخ و يُغمِض عيناه آنّاً بصوتٍ مُرتفِع، أنظر نحو قضيبه و الخاتم الذي يُحيطه، يضرب في بطنِه عِندما أدفع فيه بقوّه و عيناه تذرف الدّموع

أقذِف بِداخِله و أخرُج مِنه بِبُطئ، مُستجمِعاً أنفاسي و أُحدِّق بِه يُحاوِل ألّا يلمس نفسه، أنحني لقضيبه مُتنفِّساً بِثقل و أخلع الخاتم " تستطيع لمس نفسك، سنتحدّث في غُرفةِ المعيشه " أقول و يومئ مُحدِّقاً بي بتوّتر

أتّخِذ طريقي نحو الخارِج بعد إرتدائي لسروالي الداخليّ و رِدائي بين ذراعاي مُتّجِهاً نحو غُرفتي لأغسِل جسدي بالمياه البارِده و أرتدي البِنطال نفسه مع قميصي الشفّاف الأسود و أربط شعري الأشقر إلى الأعلى بشكلٍ فوضويّ و أنزِل إلى الأسفل

هو ليس موجوداً في غُرفة المعيشه لِذا أذهب نحو المطبخ صانِعاً كوبان مِن القهوه و آخِذهما إلى غُرفةِ المعيشه، بينما أكون جالِساً هو يدخُل مُبتسِماً بتوتّر و يذهب نحو الأريكه المُقابِله لي " إجلُس بِجانبي " أنطُق و إبتسامته تتّسع بخجلٍ لأبتسم إليه و يُخفِض نظره مُتّجِهاً نحوي

يجلُس و آخِذ الكوب مِن فوق الطّاوِله لأناوِله له و أبدأ بالحديث " إذاً، هل أصبحت خاضِعاً لأحدٍ بعدي؟ " يومئ ناظِراً إلى الكوب فوق فخِذاه " هل لا تزالُ خاضِعاً له؟ " يهزُّ رأسه نافياً لأتنهّد

جيّد، سهّل الأمور أكثر " حسناً، هل تُريد أن تكون خاضِعي مِن جديد؟ " يرفع رأسه بسعادةٍ و فمه مفتوح " بالطبع! " يُجيب و أومئ واضِعاً يدي فوق ظهره لأمسح عليه " إذاً، غداً سنذهب للتعاقِد مع الشرِكه "

لا يُمكِنُني وصف إبتسامتُه حقّاً، يبدو سعيداً جِدّاً بِذلِك؛ مؤسِف بأنّني أفعل ذلِك لأتوقّف عن الإقتراب من لوي و طلبِه ليكون خاضِعاً لي، أنا حقّاً يجب أن أتوقّف عن تقبيله أيضاً

....

يرفع لوي سمّاعةُ الهاتِف ليُجيب عليه بِسُرعةِ " أهلاً صغيري! " بيث تتحدّث ليشهق بسعادةٍ " مرحباً! أشتقتُ إليكم! " يتحدّث بِسُرعةٍ لِتُقهقِه " إشتقنا إليك أيضاً، هل أنت بخير؟ "

إستلقى على الأريكه " نعم، أنا بِخير و أكلتُ الفاكِهة كُلّها أيضاً " نطق، لتصمُت هي بصدمةٍ " أنت فعلت؟ هذا جيّد يا إلهي، أُنظُر إلى بشرتك لاحِقاً، ستُلاحِظ تغيُّرك " تُتمتِم ليرفع كُمّ ذِراعِه و ينظُر لِآثار ندباتِه المُتلاشيه

يُهمهِم بسعاده " كيف هو آيدن؟! " ينظُر لِلسقفِ بعينان لامِعه و يجعل رأسه يُصبِح رأساً على عقِب و ساقاه العارية فوق ظهرِ الأريكه، شعرُه الطويل نوعاً ما يتساقط للأسفل

" آيدن بخير، نامَ قبل قليل، أخبرني ماذا فعلتَ طوال هذه الأيّام؟ " تلاشت إبتسامتُه و همهم مُمثِّلاً التفكير " امم، لوحدي آكُلُ الفاكِهة، و أيضاً، أشكُركم لأنّكم تركتموني لوحدي " نظر نحو فخِذاه رافِعاً رأسه بإبتسامةٍ

" لِماذا؟ " تسأل ليعتدل و ينظر نحو ساقاه الممدودة على الأريكه " لأنّني أكرهُ تِلك البناطيل التي تشترينها لي- لا أعني شكلها، هي تُعجِبُني، لكِنّها ضيّقة! " يعبس و يفرُك قدماه معاً

بيث تتأوّه " دعني أُخمِّن، أصبحت تجلُس عارياً؟ " تورّدت وجنتاه و قهقه بِخفّةٍ " نوعاً ما، لا أرتدي البناطيل فقط " هي تنفجِرُ ضاحِكةً و لوي تفاجئ مِن ضحكتها و صوت الخِنزير الذي أخرجتهُ نهايةً

حدّق بقدماه بصدمه " أعتذر، لا أستطيع التحكُّم بذلك، على أيّ حال، تستطيع الخروج مِن غُرفتك عارياً، لن يغتصِبُك أحد " هي تضحك و يُدير عيناه " لا تكُن خجِلاً، نستطيع أنا و أنت أن نبقى عُراةٌ في المنزل، آدم يكون في عملِه مُعظم الوقت " صوتها ينخفِض في النّهايه

سمِع صوت آدم و قهقهة بيث " تتحدّثون عنّي؟ " سمِع صوت قُبله أيضاً لتتسع عيناه و يضع يده الحُرّة بين فخِذاه ليُغلِق عليها و يُغمِض عيناه بحرج

" كيف حالُك يا إبنُنا الآخر؟ " قهقها كِلاهُما ليعبس لوي " بِخير، آدم؛ هل يُمكِنُني أن أطلُب شيئًا مِنك؟ " في الجِهةِ الأُخرى آدم حدّق في بيث بتساؤل لترفع كتِفاها

" بالطّبع، فقط ثانيةٍ سأُحادِث بيث على إنفراد " بيث ضغطت على كتمِ الصوت و حدّقت في آدم " هل أخبركِ أنّهُ يود أن يطلب شيئًا؟ " سألها " لا، لكِن لا ترفُض " سمِعوا صوت لوي يزفُر لِتُقهقه هي

إبتسم آدم بينما يُحادِث لوي " حسناً؛ ما طلبُك أيُّها الأميرُ الصغير؟ " إبتسم لوي بحزنٍ " هل يُمكِنُك أن تجعل ليام يأتي إليّ؟ ليس لأنّني أشعُر بالملل و لكِن هو قال بأنّهُ سيبحث عن عائِلتي و أشعر بأنّهُ نسي! " لعق آدم شفتاه مُحدِّقاً ببيث

" حسناً، سأفعل " أجاب بهدوء و لوي لهث سعيداً بذلك " أشكُرُك! " آدم مثّل الغضب " لا أريد أن أسمعك تقول شُكراً مُجدّداً لأنّني سأفعل أيّ شيء، لكن عفواً. " بيث هزّت رأسها مُقهقِهةً و ناولت هاتفها لآدم و ذهبت ناحية سرير آيدن الذي بدأ بالبُكاء فجأةً

لوي إبتسم مومِئًا بالرُّغمِ من أنّ آدم لا يراه " أهذا آيدن؟ " آدم نظر نحو بيث التي تحمُله " نعم، أخيك الصغير إستيقظ بسبب ضِحكة والِدتُه الصاخِبه " بيث رمقتهُ بِحدّةٍ ليرفع يده اليُسرى بخوف " آسف! " لوي سمِعه يعتذر ليُقهقِه هو

" أنا مُضطّرٌ للِذهاب قبل أن تقتِلُني بيث، إعتنِ بِنفسِك " أرسل قُبلةٌ لبيث الغاضِبه التي تخطي نحوه و آيدن بين ذِراعاها ليضع الهاتف على الأريكه و يركُض خارِج الغُرفه صارِخا في أُمّ بيث أن إبنتها تُريد قتله

بيث أدارت عيناها و أمسكت بِالهاتف " لقد رحل الأحمق، ها نحنُ ذا بِمُفردِنا مُجدّداً " هي إستلقت على سريرها الكبير و آيدن يرضعُ مِن صدرِها و الهاتف على أذنُها " هل تُريد أن أشتري لكَ بناطيل جديده؟ " شهق و رفض " لا! سأشتري بنفسي، إكتفيتُ مِن الضيق! " هي قطّبت حاجِباها

" أيُّها المُغفّل، لم أكُن لأشتري لك المزيد من الضيّقه، لكن حسناً، أنت من رفض أن أشتري لكَ مِن ذوقي الخاصّ " أدارت عيناها بغرور و لوي صمت لثوانٍ " حسناً، هذا كان جارِحاً، قلبي ينزُف " قهقهت بِصخب ليترُك آيدن حلمتِها بصدمه و يعبس

هي نظرت نحوه لِتُقهقِه أكثر " اوه عزيزي، أعتذِر! " قالت عِندما بدأ بِالبُكاء و هي بدأت بِهزّه بلُطف و مسحت على ظهرِه مُتمتِمةً بإعتذاراتٍ كثيره " لن أدعكِ تُخيفين أخي مُجدّداً " قال بِمُزاح " لن أُخيفُه، سأُخيفُكَ أنت " قالت بنظرةٍ شرّيره على وجهِها و لوي شهق

" أنا مُتأكِّدٌ بأنّني سأفعل، أعني.. حتى الشياطينُ ستخاف مِنكِ! " هو حتّى لم يرها لكِنّهُ شعِر بإبتسامتِها مِن صوتها المُتذمِّر " لا تُبالِغ، أيُّها.. أيُّها الملاك، حسناً لا أستطيع أن أشتِمُك لأنّي؛ فقط لا أستطيع " عبِست و تذكّرت تِلك المرّه حينما جعلتهُ يستحِمّ

تأوّهت " صحيح، هل أنت بخير؟ أعني، شُفيت مِن البرد؟ " همهم لها و إبتسمت " جيّد، هل لي بسؤال؟ " سألتهُ بِسُرعةٍ و همهم مُجدّداً

أدارت عيناها " توقّف عن الهمهمةِ، لِماذا لا يوجد ولا شعرةٍ على جسدُك؟ " نظر لِفخِذاه الأسمرين و مسح عليهُما بأنامِلُه " لا أعلم، حين كُنتُ في الثانية عشر مِن عُمري بدأ بالتّساقُط مِن جسدي فجأةً، كان يوجد لديّ شعرٌ كثيف لكن.. لا أعلم "

نظرت لآيدن بحيرةٍ مُفكِّرةٌ " هل.. هل حصلتَ على ضربةٌ في خُصيتيك؟ " إتّسعت عيناه و حرارةٌ تسري بجسده، شعرَ بِالخوفِ فجأةً حين سمِع حركةٌ في المطبخ

" لا أذكُر، بيث، أُحادِثُكِ لاحِقاً " قال و أغلق الهاتِف بِسُرعةٍ واضِعاً إيّاه على الأريكه و إستقام ، التِّلفاز فجأةً أصبح شاشةً سوداء، إتّخذ خطواته متوجِّهاً نحو المطبخ بِتردُّد ، إستجمع قِواه و زفر الهواء

تقدّم نحو الأمام و فتِح الباب " هاري؟ " تمتم و خطى نحو الأمام، تذكّر المرّة السابِقه و تقدّم فاتِحاً الدروج ليُخرِج سكِّيناً و يُمسِك بِها كما رأى ستيتش يفعل

حينما إستدار إلى الخلف شهق بِفزع لِرؤية بشرتِه البرونزيّة و إبتسامته المُخيفه، هو الآن يُحِبُّ إبتسامة هاري الغريبه " ماذا تُريد! " صرخ ليُقهقِه الآخر " أنت. "

....

ليام أقفل سيّارتُه بإبتسامه مُتّخِذاً طريقُه نحو منزِل آدم، أخرج المِفتاح مِن جيبُه و فتح الباب " مرحباً لوي! " صرخ حين دخِل لِغُرفةِ المعيشه، لكِنّ لا أحد هُناك!

التِّلفاز كان مُطفأ و الإضاءة مُظلِمه كذلك " لوي؟! " نادى بصوتٍ عالي، هو تذكّر كون ستيتش هرِب مِن السجن و إتّسعت عيناه " يا إلهي إحمي لوي، أتمنّى أنّ ما أُفكِّرُ بِه غير صحيح " تمتم لِنفسه و أمسك بِمُسدّسِه مُصوِّباً إيّاه نحو باب المطبخ الذي أُغلِق

دفع الباب و نظر نحو السكاكين المرميّة على الأرض، بعض الدِّماء على الأرض كذلِك ، سمِع صوت صُراخٍ مكتوم لينظُر نحو اليمين و يرى لوي مربوطاً في كُرسيّ المطبخ و قِطعة قُماشٍ في فمِه

شهق و ركض نحوه مُعيداً المُسدّس على خِصره، إنحنى على رُكبتاه و أخرج القِطعة مِن فم لوي و الدموع تنزلق عبر وجنتاه ، يُحاوِل أن يتحدّث " ليام إرحل! إنّه خلفك! " يهمس ليسحب ليام المُسدّس بِسُرعةٍ و يستدير للخلف

لكِنّ ستيتش سحِب المُسدّس مِن يده و لكم جانِب عُنُقِه على الوريد تماماً بِمؤخِّرة المُسدّس ليسقط ليام أرضاً و يشهق لوي، ينحني ليُحدِّق في وجه ليام الغاضِب و يُقهقِه " هل ستُحاوِل سجني مُجدّداً الآن؟ "

إبتسم ليام و حدّق في لوي مُشيراً بعيناه للسكّين الواقِعة بِجانِب قدم الكُرسيّ، يُعيد نظرُه لستيتش و يرفع رُكبتِه ليضرب مِعدة ستيتش، يقِف مُمسِكاً ببطنِه و يرمُقه بغضب

يقف ليام بِسُرعةٍ و يتراجع لِلخلف مُلتقِطاً السِّكّين و يُعطيها للوي " إقطع القُماش بالسّكّين " يهمُس بجانب أذنه و ستيتش يُبعِد السكاكين مِن فوق الأرض جانِباً " جيّد، تُريد عِراكاً إذاً! " قال بغضب و رمى المُسدّس جانِباً

فرقع أصابِعه و عُنقه ليُدير ليام عيناه و يتّخِذ وضعية الحِمايه " قاتلني كرجُل، إن كُنت " تحدّث ليفور غضب ستيتش و يركُض نحو ليام مُحاوِلاً لكمُه إلّا أنّ ليام يبتعد عن الطريق ليضرُب ستيتش في الحائط

يدعكُ عيناه و يستدير ناظِراً لليام الذي يقِف مُتكتِّفاً " أرني مالديك! " يصرُخ ليُقهقِه ليام " تُريدُ أن ترى مالديّ؟ لك ذلك " يركُض نحوه مُنزلِقاً على الأرض و حين يقترِب مِنه يدفع بقدمِه ليضرب مِنطقتِه و يجعله ينحني مُمسِكاً بقضيبه

في تِلك اللحظه إستقام لوي و السكين سقطت مِن بين يداه ناظِراً لهُم " أهرُب لوي! " يقول ليام بينما يقِف و يضغط بيداه ضِدّ عُنق ستيتش و يسحبه نحو الكٰرسيّ ليجعله يجلُس فوقه، لوي لايزالُ ينظُر إليهم بِجانِب الباب

ينظُر ليام نحوه بغضب " لوي أُخرُج! " يقول ليركض لوي نحو غُرفتِه و يُقفِل الباب مُصلّياً أن يكون ليام بِخير و ستيتش يُسجن لِبقيّة حياتِه

" هذا كُلّ مالديك؟ تستهدف المِنطقة الحسّاسه لتفوز العِراك؟ رجُل أمنٍ رائع " سخِر ليُحدِّق ليام فيه بغضب و يلتقط سِكِّينةٍ بيده و الهاتف في يده الأُخرى

يُحدِّق في ستيتش " أحتاجُ إلى الشُّرطة في منزِل المُحقِّق آدم جوزيف كوبلاند، تمّ القبضُ على المُجرِم ستيتش " يُغلِق هاتِفه و يبتسِم إليه بإشمئزاز " أتعلم ما يحدُث حين ترى رؤيةٌ ما؟ " ستيتش بقي يُحدِّق فيه بضعف

حاول الوقوف ليدفع ليام الكُرسيّ و يقع ستيتش على الأرض، يمشي ليام في المطبخ و يحمِل مُسدَّسِه ثُم خاطياً نحو الرجُل الذي لا يزالُ يتأوّه بِألم ، ينحني إليه مُتلاعِباً بالمُسدّس بين أنامِلُه " تتحقّق! " أجاب ليام بنفسه و صوّب المُسدّس ناحية ستيتش " و راودتني رؤيةٌ ما بأنّك ستُعدم قريباً، قريباً جِدّاً "

قهقه واضِعاً المُسدّس في خصره " أنت إختطفت أطفالاً، عذّبتهم و سرقت مِنهُم الحياة و لا تزال تُلاحِقهم، و لأنّني أؤمِن بهذا؛ الربُّ سيُعاقِبُك في الجحيم. "

__

فيرست اوف ال؛ هاي، سيكند، ما أقصد أكون عُنصريّه تجاه السُمُر أو برونزيّي البشرة أوكِ؟ بعدين بتكلم عن ذا الشي قريب، لون البشرة أو الدّيانه أو الجُنسيّه ماتهمني أنا، أهم شي إنك تحترمني مثل ما أحترمك، بس بوضع لوي مثل مابأول تشابتر ( دائماً ماكُنتُ أخاف مِن ذوي البشرة السوداء ) و أقول ليه بعدين 🙂✨

و أعتذر على التأخير الي صار يتكرر هالأيام بس كلام شويس " لا تضغطين على نفسك، تحتاجين بريك " للحين بعقلي و للصراحه شي مُغري 🌚🔥

^خليتها تضغط على نفسها و صارت تكتب أسرع منّي و أنا كأني ماخذه إجازه ☹️

و أحبكم كُلّكم ملائِكتي الحلوين ✨💞

Peace. 💚💙⚓️🌈

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top