Part-7-

"حقا!!" نطق بها بأكثر النبرات سخرية ليكمل "هل أنتم طفلان لتتشاجرا من أجل شيء سخيف مثلكم" وسع جيمين عينيه بغضب لطيف ليصرخ على جونغكوك "يا أنت أذا كنت منزعج منا فلا داعي لان تزورنا في المشفى هل فهمت؟؟" نظر له جونغكوك بغضب ليرده بكلامه "أنا لم أكن أرغب بزيارتكما حتى لو متما لكن ميرا هي من أجبرتني"

نظرت ميرا له بعبوس مصطنع لتتكلم "حسنا أذا لم تكن تريد البقاء فلتذهب" نظر لها بطرف عينه ليتنهد ويجلس على أحدى مقاعد الغرفة لتبتسم ميرا بأنتصار أما نايون فرفعت حاجبيها تنظر لميرا بخيث بينما ميرا قد أرسلت لها نظرات مهددة بأنها لو تكلمت فستقط لها رأسها

-بعد أن حل المساء-
-في أكبر فنادق سيؤل للدعارة-

يدخل ذلك الشاب بهيئته الرجولية وبهالته الباردة المظلمة بينما يرتدي بذلته الرسمية ويرفع شعره الأسود للاعلى ليصل لمكتب الأستعلامات في الفندق لترفع العاملة له رأسها بعد أن أنحنت لتقول "مرحبا سيدي كيف لي أن أخدمك" تحدث بأدب طاغي على نبرتها ليتحدث هو مجيبا على سؤالها "أريد أن أحجز ليلة في جناحي الخاص مع العاهرة كيم ميرا"

أومات العاملة له بهدوء لتستدير وتعطيه مفاتيح الجناح بينما تحدثه "سيكون كل شيء جاهز لك خلال عشرة دقائق" أستدار بهدوء بينما يتجه للجلوس على الأريكة منتظرا أن يجهزوا له ما طلبه فهو يقسم بأن ليلته ستكون اليوم كالنعيم فهو قد سمع الكثير عن ميرا من صديقه الذي ضاجعها مرة واحدة فقط ولازال منذ سنتين تقريبا يتحدث عن المتعة التي حصلها من مضاجعتها

-بعد مرور عشرة دقائق-

يسير بخطواته المتزنة نحو ذلك الجناح بعد نزوله من المصعد ليقف أمامه ويهم بأدخال المفتاح فيها ليفتحها ويدخل الى الجناح متوجها لغرفته وحالما فتح الباب ثقل تنفسه على ذاك المشهد الذي يراه أمام عينيه كانت تلك العاهرة التي تدعى ميرا تجلس على ركبتيها ويديها على السرير بينما ترفع مؤخرتها في الهواء وهي ترتدي ثيابا جنسية سوداء مثيرة تجعل كل من يراها ينتصب (الثياب بالصورة الي بالاعلى⬆)

🔞🔞باقي الجزء سمت🔞🔞


جعلت من الذي بأسفله يصرخ بأثارة لكنه حاول التماسك ليتجه نحوها ببرود بينما يخلف سترته السوداء ويرميها على الكنبة بجانبه ليجلس على السرير بينما ينظر لها كيف أستعدلت بجلوسها وأقتربت منه لتهمس "كنت أنتظر أن يأتي لي ماستر رأئع يجعلني أستمتع اليلة ويبدو أن مة أردته قد حصل بسرعة"

أنهت كلامها لتمسك بعضوه من فوق البنطال وهي تضغط عليه بقوة ليبتسم بهدو ويدفعها على السرير ويعتليها بسرعة البرق لينقض على شفتيها يقبلها بجموح فهو فور رؤيتها بهذا المنظر تأكد من أنه سيقذف دون أن يبدأ حتى

بدأ بتعنيف شفتها العليا ليتجه نحو السفلى يدميها بعضاتها وأمتصاصه لها ليضغط على سفليتها بقوة حتى فتحت له فهما سامحة للسانه بأستكشاف جوفها بشكل أكبر وأعمق حتى بدأ لعابهما يسيل من جوانب فمهما أثناء تقبيلهما لبعضهما البعض ليبتعد عنها وينظر لشكلها المثير كاللعنة

لينزل الى عنقها يطبع عليه علاماته الزرقاء والارجوانية الناتجة عن أمتصاصه ولعقه وعضه لعنقها حتى بتعد ينظر لما صنعه بها فقد كانت علاماته تملئ فكها وعنقها نزولا الى أكتافها ليخلع لها حمالة الصدر السوداء لينقض على ثديها يعتصر أحدى حلمتاها بيديه بقوة ومن دون رحمة بينما يمتص الاخرى ومأنه سيقتلعها من مكانها

وما كان يثيره ويزيد جموحه هي تلك التأوهات التي تخرج من ثغر ميرا بعهر ورخص وكأن لا للغد وجود
نزل بقبلاته نحو معدتها يوزعها عليها بكل مكان حتى وصل لذلك الشورت القصير الاسود الشفاف الذي كانت ترتديه والذي كان يبرز وبشدة أنتفاخ مؤخرتها بينما بعض سائلها بدأ بالتدفق خارج الشورت الى وركيها تحت حدقتيه التي تنظر لها بشهوة ليخلع عنها الشورت ويسحبه للاسفل بينما جعلها تجلس على ركبتيها ويديها كالقطط

ليجلس خلفها ويبدأ بتسديد العديد من الصفعات لمؤخرتها بينما هي تتمايل وتأن بمتعة فهي كعادتها تحب الجموح والقسوة في الممارسة تحب أن تضرب مؤخرتها بقوة فهذا يجعلها مثارة أكثر

بعد أن توقف نظر الى مؤخرتها التي أصبحت محمرة لينحني للاسف يبدأ بلعق فتحة مؤخرتها ويدخل لسانه بها ليقرب أصابعه الثلاثة البنصر والوسطى والسبابة أمام فمها لتبدأ بأمتصاصهم وملئهم باللعاب حتى يحصل كل أصبع على حقه ليمتعها جيدا وليسمح بانزلاق هذه الأصبع الى أعنق نقطة لها

أبتعد ليدخل أصابعه الثلاثة معا بنفس الوقت في فتحة مؤخرتها بينما هي بدأت الصراخ بمتعة وأثارة لتطرب ذلك المنتصب الذي يعتليها وسرعان ما أصبحت تأوهاتها وصرخاتها أعلى حين ضرب الأكبر منطقة متعتها ليبدأ بلف أصابعه حولها بينما يعتصرها بقوة ليجن جنون التي أسفله من كمية المتعة التي تحصل عليها معه

أخرج أصابعه قبل أن تقذف ليستعدل بجلسته ويدفع بقضيبه داخل فتحت مؤخرتها بقوة ليبدأ بالتحرك بسرعة كبيرة بينما يدفع به للداخل بشراسة ليشعر برعشتها أسفله ليعلم بأنها ستصل الى ذروتها ليزيد من معدل دفعاته

يدخل ويخرج قضيبه بسرعة حتى قذف داخلها ليسقط بجانبها على السرير بينما الأثنان يلهثان بقوة ويحاولان جمع أنفاسهما لينهض من السرير ويهم بأرتداء ثيابه وعند أنتهاءه وضع النقود على الدرج ليلقي نظرة أخيرة على النائمة أمامه قبل أن يهم بالخروج من الفندق بالكامل وهو يقسم بكونه لن ينسى هذه الليلة مهما حصل بل سيعمل جاهدا على أن يعيد هذه الليلة أكثر من مرة

في صباح اليوم التالي أستيقظت ميرا بأنزعاج بسبب أشعة الشمس التي تعيقها من النوم بسلام لتتنهد بضجر وتتجه نحو الحمام لتستحم وبعد أنتهاءها من الأستحمام أرتدت ثياب الجامعة التي كانت عبارة عن بنطال جينز باللون الأسود وقميص جلدي باللون الأسود وحذاء رياضي باللون الأبيض أيضا

لا تتعجبوا فهذا أفصل فنادق مدينة سيؤل للدعارة فلا عجب من توفر الثياب لاجل ارتداءها بعد ممارسة الجنس

ركبت سيارتها لتتجه الى المستشفى التي يقطنان بها جيمين ونايون فاليوم عطلة ولا يوجد شيء تفعله لذا قررت اللهو هناك معهم وسماع شجاراتهم الطفولية المزعجة فهم أطفال بحق
وحالما وصلت لوجهتها نزلت من سيارتها لتتجه للداخل أستقلت المصعد لتصل لغرفة الثنائي وحالما فتحت الباب توسعت عينيها بصدمة لتصرخ بخوف

~~يتبع~~

هاي

كيفكم؟؟

كيف البارت؟؟

ميرا؟؟

مين هو الشاب الي ضاجع ميرا؟؟

الأنحراف الي في البارت عجبكم ولا يحتاج لتطوير وأذا بدكم فيني أعمق بالاحداث
🔥بس أنا ما بدي هذا الشي حاليا منشان السمت الأهم بالرواية🔥

أرجو أن تنشروا الرواية لجميع أصدقائكم وأقاربكم الي يحبون هيك نوع من الروايات

باي

💛أحبكم💛

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top