Part-10-

أبتعد جونغكوك بهدوء بينما يبتسم ليتكلم بالقرب من أذنها بصوت مثير جعل من القشعريرة تدب في جميع أنحاء جسدها "هذا عقابكي لأنكي منعتيني من قتل ذلك العاهر كيم لعنة"

حالما أنهى كلامه أتجه ناحية سيارته لحركها مبتعدا عن منزل ميرا التي بقت متجمدة في مكانها للحظات لترفع يدها وتتلمس شفتيها بخفة بينما تفكر بسبب شعورها بألم طفيف في معدتها عندما قبلها جونغكوك فهي لم تشعر بهذا الشعور مع غيره أبدا لتتنهد وتتجه للداخل


حالما دخلت رمت بنفسها على الأريكة وهي تشعر بجسدها يتكسر من التعب لتنام بمكانها دون أن تشعر

أستيقظت في اليوم التالي لتنصدم من أن الساعة كانت الرابعة فجرا لتفكر عينيها بلطف وتنهض من مكانها لتبتسم بخبث على الفكرة التي أتتها لتدخل الحمام وتستحم بسرعة وحالما أنتهت من تبديل ثيابها وأخذ المعدات الأزمة أتجهت مباشرة نحو السيارة لتتحرك نحو هدفها وهي لا تنوي على خير هذه المرة

وصلت الى فندق الدعارة الذي تعمل به وقد كان مفتوحا للان ولن تتعجب أبدا لانه مكان للجنس فهمت بالدخول والأنظار تجتمع عليها فهي قد كانت ترتدي فستانا مثيرا(⬆⬆) كالعنة جعل قضيب كل رجل تمر من جانبه يرتفع للاعلى بشموخ

توجهت نحو مكتب المدير لتجده فارغا لتبتسم وتتجه لغرفة كاميرات المراقبة التي تقع داخل غرفة المدير لتسحب ما تريده من فيديوهات وصور وتحذف الباقي

عادة للمنزل لتحظر لنفسها الفطور وتتجه للجامعة بأبتسامة منتصرة بسبب نجاحها بما تريد فعله وحالما وصلت لخزانتها فتحتها وهي تتنهد كونها قد جأت للجامعة مبكرا بحيث لا يوجد الأ عدد قليل من الطلاب

التفتت مقررة الذهاب للكافتيريا كي تشرب القهوة بهدوء لكنها عقدت حاجبيها بأنزعاج حالما رأت من يقف أمامها

"أرى بأنكي تستمتعين بوقتكي ميرا دون الأهتمام بأن مصيرك وسمعتك بين يداي" أبتسمت ميرا بسخرية لتتقدم من يونغي الذي يفوقها طولا وتقف أمامه بينما عيناها لم تفارق عيناه لتتكلم بأكثر النبرات برودا

"أنت من يجب عليك الخوف سيد مين يونغي فأنا لست فتاة يسهل اللعب معها" أبتسم يونغي ليرفع يداه يطوقهما حول خصرها مقربا أياها له أكثر حتى أصبحت أنفاسهما تختلط ببعضها ومع هذا فلم يرمش لميرا جفن مما يفعله الأخر

"ربما هذه تحسب واحدة ضدك مين يونغي أحذر أن تتعمق بأفعالك سيد مين لربما تضاجع الخزانة والكاميرا تصورك" وعى يونغي على نفسه ليلتفت ويجد ميرا التي غادرت المكان ليعيد نظره للأمام لينصدم كونه يحيط بالخزانة

"ل..لكن كيف" أبتسم بهدوء فبعد كل ما رأه توضح له بأن ميرا تختلف عن باقي الفتيات بل هي مميزة عنهن جميعا

كانت ميرا تجلس عل مقعدها بملل لتشعر بيد تحيط عينيها لتتنهد ظنا منها أنه جونغكوك لكنها وعت بسرعة بأن هذه الرائحة لا تعود لجونغكوك لتنطق بثقة

"كيم تايهيونغ ماذا تريد مني" تفاجئ المعني بالكلام ليبعد يداه ويتمتم بخجل "كيف علمتي أنني تاي" أبتسمت له بخفة لتجيبه على سؤاله الفضولي "لأن رائحتك تختلف عن رائحة جونغكوك"

وحالما نطق أسم جونغكوك عقد تاي حاجبه بأنزعاج ليردف "بالتأكيد ستكون رائحتي مختلفة عنه فبالتأكيد رائحة القمامة تختلف عن رائحة الملائكة دائما" أردفت ميرا بتعجب "هل تقصد بالملائكة جونغكوك"

"بل أنا أيتها الحمقاء الملائكة وجونغكوك القمامة" تحدث بأنزعاج ليستدير الأثنان حالما سمعا ذلك الصوت الذي يعلمان جيدا لمن يعود

"القمامة هذه تستطيع قتلك الأن أيها العاهر كيم لعنة"

~~يتبع~~

💞هااااي💞

وربي ما قدرت الا وأحدث لكم

☺بدي شوفكم دائما سعيدين متابعيني اللطفاء كلطافة مكوة جيمين☺

😭أمزح أمزح😭

وكمان بدي أشكركم على وصول الرواية لمئة قارئة ما تعرفو كمية السعادة يلي أنا فيها حاليا

كيف البارت؟؟

ميرا؟؟

تايهيونغ؟؟

قبلة جونغكوك و ميرا؟؟

يونغي؟؟

شو هو الشيء يلي ساوته ميرا بمكتب مدير الفندق تبع الدعارة؟؟

مين هو الشخص صاحب الصوت الي ظهر من العدم بنهاية البارت؟؟

باي

💋أحبكم *بصوت تاتا*💋

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top