ch6|A journey to istanbul|
Daily reminder : If travelling was free, you wouldn't see my face again
.............................
Song of the chapter: there is nothing holding me back - Shawn mendes ❤❤
...........................................................
Nazli pov
"سنفتتح فرعاً للشركة باسطنبول"قال هاري
"حقاً" قلت فاومأ لي
"و لكن لا اعلم اين افتتحه تماماً فليس لدي فكرة عن الموضوع فنايل سيهتم بهذا الامر" قال
"ان عيد الميلاد اوشك علي المجئ و انا اذهب لاسطنبول في هذا الوقت فما رأيك ان نقدم الموعد اسبوعين و نذهب معاً" قلت
"فكرة جيدة و لكن اذا سافرنا سيكون الاسبوع القادم" قال
"نعم،ستكون رحلة مشوقة ستعجبكم اسطنبول" قلت
"اتمنى ذلك" قال
بعد ان انتهينا من الطعام ودعتهم ثم ذهبت للمنزل
هاتفت والدي كم اشتقت له و قلت له اني سأتي الاسبوع القادم برفقة هاري و ابنته
#بعد مرور اسبوع
"نازلي هيا تأخرنا ماذا تفعلين كل هذا" قال هاري من خارج الغرفة فان طائرتنا بعد ساعتين و انا متأخرة و قد جاء هاري ليقلني
خرجت بعدها من الغرفة
"ماذا تفعلين كل هذا؟ " قال هاري و هو يأخذ مني الحقيبة و يسبقني للخارج
"تأخرت بالنوم قليلاً" قلت بعد ان انتهيت من احتضان دارسي
وصلنا المطار و كان الكل بالفعل وصل نايل و ايما و لوي و الينور و زين و بيري و ليام و شيريل يالغبائي لقد نسيت ان اقول لكم فإن البويز و الفتيات قادمون معنا لأننا قررنا ان سيكون افتتاح الشركة فهذين الاسبوعين
جلسنا بانتظار طائرتنا و بالفعل ذهبنا لهناك
جاء كرسي كل واحد بجانب حببيبته و انا كرسيي بجانب دارسي و لحظ هاري العسير جاء كرسيه بجانب امرأة اظن هاري كان سيضربها بعد قليل من كثر كلامها
بعد ان وصلنا ذهب الفتيان و الفتيات للفندق و انا ذهبت لبيتنا فهو قريب من الفندق بيننا شارع واحد فقط
"ابي لقد اشتقت لك كثيراً" قلت لأبي و انا ارتمي بحضنه
"اشتقت لكي ايضاً بنيتي" قال ابي و هو يبادلني
"اين حضني يا مشاكسة" قالت جدتي من عند باب غرفة المعيشة
"جدتي اشتقت لكي حد اللعنة" قلت و انا احتضنها
"لا تلعني يا فتاة" قالت و هي تضرب رأسي بخفة
"اذاً اين صديقك و ابنته" قال ابي
"لقد حدث تغيير بالخطط فهو قد جاء مع شركاءه بالشركة و هم ايضاً اصدقائي و ذهبوا للفندق ليرتاحوا" قلت
"ادعيهم للعشاء ليلاً بنيتي" قالت جدتي
"اوامرك ملكتي" قلت و انا انحني و اقهقه بدلت ملابسي لملابس مريحة اكثر ثم بعثت رسالة لهاري بان يأتوا لعندنا و بعثت له العنوان
بعدها اخذت كوب القهوة خاصتي و وقفت في الشرفة اتأمل اسطنبول لقد اشتقت لها حقاً فوجئت باحد يضع غطاء علي من الخلف و كانت جدتي
"ستبردي هكذا" قالت جدتي
"شكراً لكي " قلت
"اذا ما احوال العلاقات الغرامية" قالت
"اتمزحي معي" قلت و انا انظر لها و انا ارفع حاجبي
"لا لا امزح انا اعرف ان هناك شئ عيناكي تلمع" قالت
"دائما تكشفيني حسناً انا معجبة بأحد و لكن لم اتأكد من مشاعري انا اكون دائماً سعيدة و انا معه احب ان اراه يضحك و ايضاً احب كل شئ يحبه و اشعر بالامان و انا بجانبه" قلت و انا انظر بشرود لمنظر المضيق الذي يطل عليه منزلنا
"هذا ليس مجرد اعجاب انه حب" قالت
"حب بالتأكيد لا لا انا عرفته من فترة قصيرة و ايضاً هو لديه بنت و اظن انه سيظل من طرف واحد" قلت
"اتقصدين انه متزوج؟! " قالت بصدمة
"لا لا ان زوجته توفت و هي تلد ابنته منذ 8 سنوات" قلت
"اه، اذاً هل هو من اصدقائك الذين سيأتون الليلة" قالت فاومأت لها بخجل
"من؟ " اضافت
"اسمه هاري و هو المسئول عن قسم التصميم في شركته" قلت
"اذاً كان خيراً لكي يا بنيتي فسيتحقق" قالت ثم ربتت علي كتفي و ذهبت
هل انا حقاً احبه ام مجرد اعجاب و لكن انا لا اعرف ما هو الحب لم اجربه من قبل و لم اجرب احساسه قط
نمت و انا افكر ثم استيقظت علي صوت جدتي
"هيا يا بنيتي استيقظي ضيوفك سيأتوون بعد نصف ساعة"
"ماذا؟ " قلت و انا انتفض من علي السرير ثم نظرت في الساعة وجدتها السابعة و النصف
هرولت الي الحمام وسط ضحك جدتي اخذت حماماً سريعاً و بعدها خرجت ارتديت بلوزة سوداء منقطة بالابيض و ارتديت بنطلون جينز مقطع و حذاء كعب اسود مع سلسلة طويلة و لكن بسيطة ذهبي بالطبع تتسائلون اذا كنت مجنونة بالخارج ارتدي شتوي و هنا صيفي سأفسر لكم ان الجو بالبيت دافئ و لا يحتاج لبس شتوي
وضعت بعض المكياج الخفيف ثم نزلت ساعدت جدتي في تحضير المائدة
الساعة الثامنة بالثانية وجدت الباب يدق
فتحت لم اجد احد الا نايل
"اهلاً نايل اين الباقي؟ " قلت
"مازالوا يستعدون و انا جائع فجئت" قال و هو يدخل صدمت من رده الفتية معهم حق انه يحب الطعام بل يعشقه
"ابي، جدتي هذا سنيور جائع" قلت و انا اشير علي نايل الذي دخل المطبخ و هم قهقهوا ثم اخذت جدتي وجه صارم و دخلت المطبخ و توقعت ما سيحدث لانها تكره ان يدخل احد المطبخ غيرها
انسحبت ورائها لشاهد كارتون القط و الفأر الان
"هيي يا ولد الم يعلمك اباك و امك ان تنتظر حتي يوضع الاكل علي المائدة " قالت جدتي و نايل كان يأكل
"اسف سيدتي و لكني جائع " قال و كان فمه مملوء بالطعام و ممسك بيده قطع فراخ نظرت جدتي له باشمئزاز ثم خرجت ايعقل انها استسلمت و ما لبث دقائق و قد وجدتها تدخل و بيدها عصا المكنسة اوبس نايل وداعاً
"انا سأعلمك كيف تجب علي يا وغد" قالت ثم ضربته بالعصا صرخ نايل و بدا يجري و جدتي تجري ورائه انها حقاً قوية رن جرس الباب و ذهبت لأفتح وجدتهم الشباب
"اين ذلك الحقير سألقنه درساً" قالت ايما و هي تدخل
"لا تقلقي جدتي تأخذ حقكم" قلت و انا اضحك ثم نظروا لي ببلاهة فجأة سمعنا صريخ نايل بصوت فتاة ضحكنا بشدة نزل ابي من الاعلي علي صوته دخلنا وجدنا نايل علي الارض و جدتي فوقه و تضربه
لم نتمالك انفسنا و بدأنا في الضحك بشكل هستيري
"ارحميني ارجوكي لن اكل من المطبخ مرة اخري اسف اسف" قالها نايل بدرامية مما ادي لازدياد ضحكنا
توقفت جدتي ثم وقفت و شدت نايل من ياقته ليقف
"لا تحاول ان تعبث معي في امور المطبخ مرة اخري" قالتها جدتي من بين اسنانها فاومأ لها نايل بخوف ثم هرع للاختباء ورائي
عرفتهم علي بعض و بدأنا في الاكل اشتقت لاكل جدتي فهو لذيذ حقاً بعد ان انتهينا ذهبنا لغرفة المعيشة
"اذاً اين تعملون؟ " قال ابي و هو يأخذ كأس الشاي من علي الصينية
"نحن لدينا شركة للاحذية اسمها ستايلز و جئنا هنا للعمل و الترفيه ايضاً ،انا و نايل و لوي و زين و ليام شركاء انا مسئول عن التصميم" قال هاري ثم اكمل مسئولية كل واحد منهم كان ابي يعرف بيري من الاساس فقد جاءت هنا معي مرة من قبل
"سمعت انكم تبحثون عن مقر الشركة هنا اصحيح" سأل ابي فاومأ له لوي و هو يرتشف من الشاي
"اعرف مكان هنا رائع في نيشان تاش و يطل ايضاً علي المضيق " اضاف ابي
"اين نيشان تاش هذة " سأل ليام
"تبعد عنا بخمس دقائق هي وسط المدينة و مشهورة بمحلاتها للموضة و هكذا" قلت
"اوه يجب ان نذهب لنتسوق اذاً" قالت الينور
"اذاً سأخذ انا الفتيان لمقر الشركة كي يروه و انتي نازلي خذي الفتيات للتسوق" قال ابي
...........................................................
Oh I 've been shaking.. I love it when you go cra...
ايه ده انتوا خلصتوا معلش سرحت مع الاغنية شوية
1164 كلمة استاهل فوت و كمنت بقي
~رأيكوا في البارت
~توقعاتكوا
~نازلي
~باباها
~جدتها
~نايل المفجوع
~هاري
~دارسي
~متشوقين لباقي الاحداث و لا حاسيين القصة مملة
كفاية رغي بقي يلا بااااااااااي
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top