ch20 |ended friendship|

Josh hucherson as henry

~Whoever is trying to bring you down is already below you
################################
Darcy pov
مر يومان بسلام و دون مشاكل و اصبح هذا الغريب صديقنا و اكتشفنا ان اسمه هنري و ايضاً هو من جامعتنا و لكنه منطوي لذلك كان يعرف اسمي نتيجة شهرتنا بالجامعة

الان الجميع بالماء و انا اجلس استمع لبعض الاغاني علي الشاطئ و انا العب في هاتفي

فجأة احسست بيد مبللة علي كتفي وجدته جاك

قبلني ثم قال
"لما حبيبتي لم تنزل الماء الا الان"

"لا ..." و قبل ان اكمل اجابتي لم اشعر بالارض تحتي و عندما افقت من صدمتي فهمت ان جاك حملني ظللت اضربه علي ظهره و لكن لا حياة لمن تنادي

و لم اشعر بنفسي الا و انا ارطتم بالماء و الشباب يضحكوا علي

"اللعنة عليك جاكي" قلت بغضب مصطنع و لكن لم اتحمل و انفجرت ضحكاً

"انظروا انظروا تلعني ثم تدلعني" قال و هو يزم شفتيه للامام

"حسناً حسناً لا تحزن" قلت ثم قبلته قبلة سريعة و سبحت بعيداً و في ذلك الوقت استأذن هنري لكي يخرج و اتفقنا ان نتقابل علي العشاء

ظللت اتابعه حتي وجدته يجلس علي احد الكراسي و يعبث بهاتفه قررت تجاهله مع ان قلبي ليس مرتاح له بتاتاً و ظللنا نلعب انا و الاصدقاء

Henry pov
مثلت اني اعبث بهاتفي لاني كنت اشعر باعين دارسي علي حتي تأكدت انها انشغلت باللعب ثم اخذت هاتفها و نقلت بعض الصور من هاتفي الي هاتفها و ارسلتها الي احد معين

ابتسمت بخبث بعد ان سمعت صوت وصول رسالتين لاحد الهواتف ثم تركت هاتف دارسي كما هو و اتجهت لغرفتي لاتصل باحد ما

Serien pov
ظللنا نلعب حتي غروب الشمس حقاً لقد تعبت للغاية

خرجنا من الماء و اخيراً ثم ذهبنا للغرف و اتفقنا علي التقابل بعد التجهز

ذهبت للغرفة و ارتميت علي السرير سريعاً و كنت سأذهب في النوم ثم سمعت صوت مزعج يصرخ بجانبي و من غيرها دارسي

"ايتها الحقيرة قفي من علي سريري لقد بللتيه بأكمله"

"حسناً حسناً من دون صراخ" وقفت و ذهبت لسريري حتي ينتهوا من الاستحمام ثم ادخل انا

مسكت هاتفي لأعبث به قليلاً وجدت رسالة جديدة ليست مفتوحة كنت سأفتحها و لكن سبقتني ايمي و اخذت مني الهاتف و هي تخبرني ان اذهب لأستحم كي لا نتأخر

و اخيراً جهزنا بعد ساعة ارتديت

و ارتدت ايمي

و ارتدت دارسي

"حقاً نحن نخطف قلوب الرجال" قلت بصوت عالي و نحن ننظر لانفسنا بالمرآة ثم ارسلت قبلة لانفسنا هوائية بالمرآة

تزامن مع خروجنا خروج الفتية ايضاً كانوا يضحكون و لكن ساڤاش كان ينظر لي نظرات غضب ليست مفهومة ما به هذا قررت تجاهلة حتي لا افسد الليلة

ذهبت لدارسي و جاك الذين كانوا يتصورون
"اروني الصورة هيا"

مدت لي جاك الهاتف و كانت الصورة جميلة بحق

ظللت اقلب في باقي الصور و انا اسير معهم ناحية المطعم كعادتي عندما يعطيني احد هاتفه
كانت كلها صورة للرحلة و كانت جميلة جداً

بعثت لنفسي هذة الصور لاني اذا انتظرت جاك يبعثها لي لن يبعثها الا عندما اموت

ذهبنا وجدنا هذا المدعو بهنري هناك حقاً انا لا ارتاح له بتاتاً ابتسم لنا و نحن رددنها. ثم جلسنا و اكلنا

طول فترة الاكل و هو مازال ساڤاش ينظر لي هذة النظرات الغبية حقاً سافتعل مشكلة معه ان ظل هكذا

انتهيت من طعامي و قررت ان اشغل نفسي باي شئ غير نظرات ساڤاش تذكرت امر الرسالة فتحتها و لم اتوقع ما اراه

لقد وجدت رسالة من دارسي بها صورة لساڤاش و هو يُقبل فتاة اخرى

تجمعت الدموع بأعيني و تحججت قائلة
"سأذهب للغرفة لارتاح قليلاً اشعر ببعض التوعك"

سمعت صوتها الذي لا اريد سماعه اطلاقاً حتي لا انفجر بها فهي من دمرت علاقتي او ستدمرها بسافاش

"هل انتي بخير سيرين"

لم اجبها و كنت ذاهبة و لكن ما صدمني و اوقفني حقاً هو جملة سافاش
"هل ستامني حقاً ام ستذهبين لحبيبك؟ "

Jack pov
ما ان قال سافاش هذة الجملة وصلت افواهنا كلنا للارض و تجمدت سيرين بمكانها

"ما التراهات التي تتفوه بها ساڤاش" قالت دي بحدة

"لا تمثلي دارسي انتي من بعثتي لي صورة سيرين و هي تقبل فتي اخر" قال ساڤاش

لا لقد جُن هذا فعلاً

"ماذا تقول يا انت انا لم ابعث لاحد شئ اقسم لكم " قالت دارسي و بالاخير تجمعت الدموع بأعينها

ذهبت لها و احتضنتها لكي اهدأها لاني اعرف ان دي لا تكذب حتي و لو ستموت

وجهت انظاري ناحية هنري الذي يبتسم بخبث و لكن ما ان رأني تبدلت ملامحه ممثلاً الصدمة

"لا تقسمي كذب دارسي انتي بعثتي لي برسالة لساڤاش و هو يقبل فتاة و ايضاً و لكني لم اصدق و شكراً لك ساڤاش علي ثقتك الزيادة بي من الان و صاعداً لا اريد سماع اسماءكم او اري وجوهكم لم تعدي يا دارسي صديقتي او انت يا ساڤاش لم تعد حبيبي الي هنا و كفى" و استدارت لتذهب و لكن وقعت مغشى عليها

شهقت ايمي شهقة خفيفة و بكاء دارسي ازداد و ساڤاش ينظر بصدمة و كل من بالمطعم ينظر الينا

لم استطع التحرك لان دارسي قواها تخور بين يدي صرخت بساڤاش لكي يحملها و اخيراً استوعب ما حدث و حملها لغرفتها بالاعلي

نقف كلنا امام الغرفة و سافاش مع الطبيب بالداخل

خرج سافاش و الطبيب

بعد ان ذهب الطبيب

"هل هي بخير؟ " سألت دي سافاش بخفوت

"و هل يهمك حقاً و اذا كان يهمك نعم فهي بخير و لكن من الافضل لكي ان تذهبي من هنا لان خطتك و نيتك اتضحت لنا عزيزتي و لا احد منا يريد رؤيتك مرة اخرى" قال ساڤاش بصريخ و دي ازداد بكائها

"سأذهب حسناً و لكن شكراً لكم علي كل شئ و عندما تعلموا حقيقة اني لم ابعث لكم شئ لطبيعتي الغبية سأكون بانتظاركم" قالت دي وسط بكائها و ذهبت و لكنها كانت ستقع لذلك ذهبت اليها و سندتها و لكن هي ابعدت يدي و قالت

"اذهب معهم جاك" قالت بألم و لكني وضعت يدي حول خصرها مرة اخري و قبلت جبينها ثم همست بأذنها

"لن اتركك حتي موتي"
...........................................................

مش قادرة اتكلم صراحةً بارت نكد صح

اياً كان ما هي كيندال جات وش المصايب فأكيد مش هنلاقي حاجة عدلة

رأيكوا في الشخصيات و البارت

متنسوش الفوت و الكمنت مش بيكهربوا والله

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top