٢٦.


هي منحته ابتسامةً صغيرةً خجولة ، تحمد الله لانشغال الجميع كي لا ينتبه أحدٌ لخدودها المُحمرةِ خجلاً ، هو منحها ابتسامة لطيفة ، كانت عيونه تقول الكثير فعليًا .

هي هاد شريط ذكرياتها للوراء ..

عندما طلب منها أن يمشط شعرها لأول مرة ، حين دفع بذاك الفتى عنها ، حين شتمها أخوها أمامه ذات مرة وردّ له هو الشتيمة موبـِخًا ، حين خسرت تلك المرة أمام أخيه اللعبة ونهض هو لينتقم لها ، والكثير غيرها..

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top