١٧-٢


هم كبروا.. وأصبحوا ذوي مناصب وأشغالٍ هامة..

"الظروف العظيمة تصّيرنا عظماء.."

وطاعةً لوالدهم الّذي عقهم
...لم يقصروا في حق العائلة الّتي كونها من بعد أن تركهم

ولكن الله موجود..ولا يمرّ شيء هكذا..

أصابتهُ جلطةٌ في رأسه ونجا منها بصعوبة ولكن ذلك لم يمنع أن يسبب له الخرف..

لم يعد يتذكر اسمه حتّى.. وعائلته الجديدة الّتي كونها لم يكونوا أولئك الجيدين له حقًا..

كان عليه أن يعلم منذ البداية أين يطأ بقدميه ..نقطة .

♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪

انتهت الحكاية هنا..الباقون لازالوا على قيد الحياة. إلى أن يشاءالله .

الدرس المستفاد من القصة ؟

تبون كمان قصة..؟!

وبسسسسسسسس

أحبكممممممممممممم ❤❤

بايااات ❤✋

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top