|| المُعالج ، الوَسِيط ، الحَالِم ||
الـINFP عندما يُتابع مُسلسل ما :
١- يختارُ القِصص الغريبة ولا يُحب القِصص النَمطية والأعتيادية.
٢- إذا أندمج بِمسلسل مُعين سيكون خَارج التَغطية.
٣- يَبكي وكأنهُ فقد شخصاً عَزيزً عليهِ إذا ماتت شَخصيتهُ المُفضلة.
٤- يَغضبُ كثيراً ويتندم أذ كانت النِهاية ليست كما تَوقعها.
٥- يُحب المُسلسلات/الأفلام كثيراً♡.
__
•مَاذا يكرهُ الـINFP ؟
-إخبارهُ أنهُ حَساس وأنهُ يبالغَ في مَشاعرهِ وتَفكيرهِ.
-إخبارهُ أنهُ لِمَ يَفعل شيء في شيء كان مُجتهد فيهِ كثيراً.
-الأشخاص الذين يَتقبلون وِجهة نَظرهم فَقط.
-الأشخاص المُزيفين والمُخادعين.
-أنهُ يتأثر بآراء الأخرين.
-العَمل المنزلي والواجبات المَنزلية.
-الذين يُسيئون الظَن بِسرعة.
__
جُمل يَقولها الـINFP :
- همم؟، أسف مَاذا؟، لقد كُنت ضَائعًا في أفكاري.
- العَالم يكرهُني.
- أشعر بأنني أريد الرَسم،الكِتابة،اللعب •يبدأ في فعلها• اوه.. أظَن بأنني جائع..نعم.
- كُل يوم يشبهُ اليَوم الذي قبله وغدًا سَوف يشبه اليوم، لقد مَللتُ من الحياة.
__
الأشياء الثَمينة بِالنسبة للـINFP :
-أغنية ما أو مَجموعة أغاني.
-ورقة أو كِتاب قَديم.
-الصوُر.
- رسومهُ •أذ كان يَرسم•
-الأشياء التي يُخفيها عَن الجَميع أياً كانت.
-الجو المِثالي لهُ.
-جلوسهُ وحدهَ بهدوء بدون أزعاج.
-وربما كل مَا هو عزيزٌ لهُ يَرتبط بالذكريات، لذا الذكريات بالنسبة لهُ هي الأثمن.
__
ما يَضغط علىٰ الـINFP :
- الألتزَام بِالقوانين.
- الألتزَام بِالجَداول الزَمنية.
- عَدم إعطاؤهُ الكَثير مِن الوقت لِلجلوس لوحدهِ.
- الطَلبات الكثيرة.
- الأحاديث القَصيرة.
- النقْد.
__
أمور تَصنع يوم الـINFP :
- مشاهدة مُسلسل جديد مع قصة تناسب ذوقه بشكلٍ عام.
- أيجاد أغنية غَير معروفة رائعة.
- الذهاب لأماكن عاش بها طفولته أو ذكرياته السعيدة.
- الخروُج مع الأصدقاء.
- الذهاب إلىٰ المكتبة مع كوبٍ مِن القهوة.
- رؤية فيديو لطيف لطفل أو حيوانٍ أليف.
__
الINFP في حَفل:
- يأكل.
- يَبحث عن زاوية فارغة للجلوُس.
- يصنع قصص داخل عقلهِ عن المَدعويين.
- يَحسب الدقائق ليعود إلىٰ منزلهِ.
- في النهاية ' إنه حفل لذا أنا أتظاهر بالإستمتاع'.
__
الـINFP والكُتب:
-مُعجب بالكتب.
-يحب أن يقتنيها ليجمعها.
-يعمل على زيادة معرفتهِ بشكلً مستمر.
-لا ينهي مُعظم ما يبدأ بقراءته بسبب ملله السريع، ولكنه يعيد قراءة ما يعجبهُ مراراً.
_______
جُزء طويل !🙂🖤
شعرتُ بالمَلل لِذا ....
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top