حبر

ساتراقص على عرشك كشيطان مريد متباهية بفني الابلق مستلقية بلوني على شاطئ اسود فلا مرسى لسفينتي بين عينيك ولا أفل فاقترب اكثر فما زال رداء اليقظة الذي ارتديته قائما فاقترب اكثر وخذ بخصلة من ردائي ستقودك الى مرقد قلبي كيف احترق و اوراق زهري كيف انزلق و روحي كيف خمدت  فخذ بها واكتب بحبر ليس له منفذ

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top