اوشك

يا ويح جسدها الذي استلقى على تلك الموجة البحرية واهبة روحها الى ضواحي السماء مكلمة نجومها كأنها تقول ناظريني ايتها النجوم بل واعيديني الى مكاني الأصيل الى حيث الوجود خذيني وبعثريني بين سدم الكون الفسيح احتضنيني بين كمنجات ألحان العهود وارمي بي الى حيث اللاوجود واقتلي شرا كاد التوغل بهذه الروح.

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top