الدمعةُ الحادية عشرة، صوفها.
كانت تحيكُ الصوف
وتحيكُ معهُ حُزنها،
باتت تضم العِقد والأسوارُ
كأنها
جزءٌ صغيرٌ
لا يتجزأ منها.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top
كانت تحيكُ الصوف
وتحيكُ معهُ حُزنها،
باتت تضم العِقد والأسوارُ
كأنها
جزءٌ صغيرٌ
لا يتجزأ منها.
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top