86
zayn p.o.v
بعد مرور تسع أشهر ....
كنت جالساً ع السرير و روزالي بحضني و روز تقوم بالبحث عن مشطها كالحمقاء.
"زين،، الم ترى مشطي بحق الجحيم؟" قالتها روز بأنزعاج ﻵقلب عيناي بملل،،
"انها المرة العشرون التي تسأليني بها هذا السؤال و الإجابة نفسها كلا لم ارى مشطك الغبي" قلتها بأنزعاج ﻷنظر لروزالي،،
"والدتك غبية" قلتها بأبتسامة طفولية لتبدأ بالضحك معي،،،
"توقف عن تعليمها كلمات سيئة" قالتها روز بغضب.
"انها تغار منا" قلتها بطفولة لروزالي و هي تستمر بالضحك و إصدار أصوات الأطفال التي اعشقها اقتربت منها ﻷقبل شفتاها الجميلة و الصغيرة.
"زززين ابتعد عن شفتاها قبلها من وجنتها او جبينها لكن ليس شفتاها" قالتها روز بغضب و هي تتجه نحوي ﻷبتعد عن شفتاها.
"و ما شأنك انتي؟" قلتها بعناد طفولي ﻷقوم بنط وجنتا روزالي بقوة و أقرصهما لتوس فمها للأسفل و هي تعلن بكائها.
"كلا حبيبتي كنت امزح معك لن أقوم بقرصك مجدداً آسف حسنا" قلتها بأعتذار و انا ادعابها ليبتعد عبوسها و تبتسم لي مجدداً.
"روز ان ابنتك حمقاء مثلك تبكي بكلمة و تضحك بكلمة" قلتها بأبتسامة لتنظر لي بغضب.
"اتركها من يدك انظر إلى وجنتها من شدة عضك لها أيها الاحمق أصبحت حمراء لا يتم التعامل مع الاطفال بقسوة" قالتها بغضب.
"بلا بلا بلا نفس الكلام دائماً" قلتها بسخرية ﻷعود لتقبيل شفتاها الصغيرتان مجدداً لكن هذه المرة قامت بعض شفتي السفلية بقوة ﻷصرخ بألم لتنظر لي روز بسرعة و تنفجر ضاحكة ﻷبعد أسنان روزا بصعوبة.
"يا الهي هههههه انت ههههه تستحق هذا هههههه" قالتها روز بتقطع من شدة الضحك.
"لقد المتني ايتها الطفلة" قلتها بعبوس لتنظر لي روز بأبتسامة خبيثة
"انها تقوم بتجربة أسنانها ع والدها لا تقم بتقبيلها هذه الفترة لأن أسنانها جديدة و قد تعضك بأي وقت" قالتها بأبتسامة خبيثة ﻵبعد روزا من حضني و انظر لروز بعبوس طفولي.
"شفتي تؤلمني الن تبكي ﻵجلي" قلتها بعبوس طفولي لتقلب عيناها بسخرية.
"توقف يا ملك الدراما هذا جزاء عضك لوجنتاها طوال الوقت" قالتها بأنزعاج لتتقدم نحوي.
"قم بغسل فمك أنت تنزف" قالتها بأبتسامة منتصرة ﻷنظر لها بحقد طفولي.
"اتمنى ان تعضك أقوى من عضتها لي" قلتها بحقد طفولي لتقهقه بشدة و تتجه للجلوس ع السرير و تأخذ روزا بحضنها.
"انظر الى وجنتاها أنها مسكينة لن ادعك تلمسها مجدداً" قالتها بأنزعاج و هي تتفحص وجنتا روزا لترمي روزا نفسها ع وجه روز و تبدأ باللعب بشعرها ﻷنظر لروز التي تحاول أبعادها بصعوبة.
"انها لا تبتعد زين ساعدني" قالتها بصعوبة بسبب روزا التي بدأت بعض كل انش بوجه روز و هي تلعب بشعرها.
"فلتتذوقي الم العض ايتها الحمقاء" قلتها بأنتصار لتقهقه بشدة ماذا الا تتألم؟!!..
"ايها الاحمق هي تداعبني و لا تعضني هي فعلت هذا معك ردا ع عنفك معها تصرف معها برقة و سوف تفعل المثل" قالتها بأبتسامة..
"يا الهي لقد اغرقتني بلعابها هههههه توقفي" قالتها روز بسعادة و هي تحاول أبعادها لتبعدها بصعوبة و تضعها ع السرير لتبدأ بمداعبتها برقة.
"ايتها المشاغبة هل تحاولين تناول والدتك" قالتها بأبتسامة و طفولة و هي تدغدغها بينما روزا فقط تضحك بسعادة.
ذهبت بجانب روز ﻷقوم بسحبها نحوي "عليها ان تعضك كما فعلت معي" قلتها بعبوس طفولي
"انت تستحق هذا لا تعضها حتى لا تفعل هذا معك أيضاً" قالتها روز بأبتسامة ﻷبعدها عني و احمل روزا بين يداي ﻷقبل شفتاها بقوة ثم ابتعدت ﻷقوم بعض وجنتها بقوة.
"مالذي تفعله أيها المغفل أعطني إياها" قالتها روز بغضب و هي تسحبها.
"انها لذيذة كشخص أعرفه" قلتها بأبتسامة خبيثة لتحمر بشدة.
"زين ايها الاحمق كف عن التصرف بعنف معها"قالتها بغضب و هي تتجنب خجلها.
"لا استطيع انا أحبها" قلتها ببرائة لتضرب جبينها بتعب "لا جدوى منك" قالتها بتعب ﻷبتسم لها بتوسع.
"سأحاول ان لا أفعل هذا ،،سأحاول لكن لا اعدك" قلتها بأبتسامة لتنظر لي روزا بأبتسامة طفولية و هي تضع يدها بفمها.
"انظري اليها الا تستحق الأكل" قلتها بأبتسامة لتنظر روز لها.
"كلا أنها ابنتي لن اسمح لأحد بأكلها" قالتها روز و هي تحضنها بقوة.
"اعطيني إياها و اذهبي لتكملي بحثك عن مشطك الغبي" قلتها بأبتسامة و انا اسحب روزالي من روز.
"انا اراقبك" قالتها بتحذير و هي تتجه نحو المرأة.
"انا لا اعلم أين وضعته" قالتها بأنزعاج و هي تحاول التذكر.
"انظري تحت وسادتك ربما وضعته تحت الوسادة بعد ان انتهيتي من التمشيط يوم امس" قلتها بهدوء و انا اداعب روزالي لتتجه نحو وسادتها لتبعدها لتجده تحت الوسادة لتنظر لي بتعب
"شكرا لذكائك مستر زين" قالتها بأبتسامة ﻵقهقه عليها لتأخذ المشط و تتجه نحو المرأة لتمشط شعرها.
انتهت من تمشيط شعرها لتعود لي و تأخذ روزا من يدي
"هيا للنوم اطفئ الأضواء زين" قالتها بأبتسامة لتضع روزا بحضنها و ترضعها تحت الغطاء كالعادة لتنام بعد مدة و تضعها بالمهد لتتجه نحوي و تستلقي ع السرير بتعب ﻷبتسم لها.
"اتعلمين بأني لم أقبلك منذ مدة"زقلتها بأبتسامة لتنظر لي بأستغراب ﻷنهض و اقترب منها ﻷضع شفتاي على شفتاها بلطف لابتعد بعد مدة.
"اعتبريها قبلة ما قبل النوم" قلتها بأبتسامة ﻷعود الاستلقاء مجدداً ﻷمسك يدها لتبتسم لي و تغمض عيناها ﻷفعل المثل و انام...
____________________________
هيلوووو نزلت بارت ع الرغم من الدروس الكثيرة جدا المهم هذا البارت بس يعني علمود تعرفون حياتهم مع بعض و البارتات الباقيات مو كذا.
مادة التاريخ للصف الثالث المتوسط دوول عربية كلها موجودة بيه و لا كأنما نقرأ ع العراق المصيبة مو هنا المصيبة اشلون راح أحفظ المغول هسة😂😂😂
اشوفكم قريبا 😘😘😘
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top