83

writer p.o.v

"انا علي الذهاب الان أخبرها بأني سأتي لزيارتها مع امي في الليل و اعتذر لها نيابة عني لاني لا استطيع البقاء بسبب العمل" قالها جاستن بأبتسامة ليومئ له زين بأبتسامة.

"وداعا اذن أراك ليلا" قالها جاستن بأبتسامة و هو يصافح زين،،

"مرحب بكم بأي وقت" قالها زين بأبتسامة و هو يصافحه ليومئ له جاستن و يتجه للخارج و يغلق الباب ليستدير نحو روز و يتجه نحوها لينحني و يقبل جبينها ثم شفتاها بلطف ليبتعد قليلاً و يمسح دموعها التي كانت ع وجنتاها.

احضر كرسي ليضعه بجانبها و يجلس بجانبها ليمسك يدها بين يديه و يرفعها ليقبلها بحنان ليضع يدها عند جبينه و يغمض عيناه.

فتحت هي عيناها بصعوبة و كسل لتنظر لزين المغمض العينين لتبتسم بصعوبة و تعب.

"زين" قالتها بهمس ليفتح عيناه بسرعة و ينهض من الكرسي ليقترب منها.

"ماذا حصل؟ كيف حالك؟ هل تشعرين بالألم؟" قالها بخوف و قلق لتبتسم له بتعب و لتخرج لسانها و تقوم بترطيب شفتاها الجافة بتعب

"انا بخير،، هل الطفلة بخير؟" قالتها بتعب ليومئ لها بأبتسامة،،

"انها بخير لا تقلقي" قالها بأبتسامة لتومئ له بتعب،،

"جاستن كان هنا اعتذر لعدم بقائه معك حتى تستيقظي لأنه مشغول بالعمل لذلك سيأتي ليلا لرؤيتك" قالها بأبتسامة لتومئ له بصعوبة،،

"ماذا سنسمي طفلتنا؟" قالها زين بحماس.

"لا أعرف أنت اختر" قالتها بأبتسامة متعبة،،

"ما رأيك ب روزالي" قالها بأبتسامة لتنظر له بأستغراب،،

"لكنه يشبه اسمي" قالتها بأستغراب ليومئ لها بأبتسامة

"اجل انا اريد هذا و يمكننا بمناداتها بروزا او روز" قالها بأبتسامة لتومئ له،،

"متى سأخرج من هنا أشعر بالاختناق هنا" قالتها بتعب و اختناق،،

"انتي لا زلتي متعبة من الأفضل أن تنامي هنا" قالها زين بقلق لتومئ بالنفي،،

"لا أريد ارجوك أخرجني من هنا سأرتاح بالمنزل" قالتها برجاء ليتنهد بتعب.

"حسنا سأذهب لكي أسأل الطبيبة و أعود" قالها بهدوء لينهض و يتجه للخارج ليسأل الطبية ان كانت تستطيع الخروج لتوافق ع خروجها لكن ان تبقى بمكان دافئ.

اخبر روز بالأمر و غير ثيابها الخاصة بألمشفى و قام هو بتوقيع أوراق الخروج و هي تنتظره بالسيارة ليأخذ هو روزالي من ألمشفى و يخرج ليتجه نحو سيارته و يفتح باب روز لتنظر له بلهفة ليعطيها روزالي بأبتسامة لتنظر لطفلتها بشوق و حنان،،

قامت بتقبيلها من وجنتها ليغلق هو بابها بأبتسامة و يتجه نحو مقعده و يركب ليقود السيارة للمنزل،،

"زين،، لما لا تفتح عيناها؟" قالتها روز بخوف،،

"ما هذا السؤال الغبي؟،، هي نائمة ايتها الحمقاء"قالها زين بأبتسامة لتومئ له،،

"انها جميلة حقا انها تملك رموشك الكثيفة و تصميم عيناك أيضا،،ً هل لديها نفس لون عيناك أيضاً؟" قالتها بأبتسامة

"لون عيناها كلون عيناك و شفتاها كشفتاك انظري للون شعرها انه كلون شعرك أيضاً" قالها زين بأبتسامة،،

"تخيل الأمر تصميم عيناك لكن لون عيناي" قالتها روز بمزاح ليبتسم لها.

"ستبدو فاتنة و جميلة ما دامت تملك عيناك" قالها بأبتسامة لتومئ له بأبتسامة.

وصلا للمنزل لينزل هو بالبداية و يتجه نحوها ليفتح بابها و يأخذ روزالي منها بهدوء لتنهض هي بصعوبة،

"ساعدني" قالتها بألم و صعوبة ليمسك روزالي بيد و اليد الأخرى امسك بها خصرها ليقودها للداخل،،

وصلا للمنزل ليأخذها لغرفتها بصعوبة،،

جعلها تتمدد ع السرير و دثرها بالاغطية ليذهب و يضع روزالي بجانبها

"سأذهب الآن ﻷحضار شيء دافئ تشربيه لا تنامي" قالها بتحذير طفولي لتومئ له بألم لينزل بسرعة و يقوم بتحضير حليب ساخن لها.

انتهى من تحضير الحليب لها ليتجه لغرفتهما فوق لكن والدته اوقفته،،

"هل هي فوق؟" قالتها والدته بهدوء ليومئ لها ببرود،،

"يمكنك رؤيتها ان اردتي" قالها ببرود ليتركها و يتجه لها ليجدها جالسة تقوم بأرضاع روزالي تحت الغطاء،ك

"مالذي تفعلينه؟،، اخرجي حالا" قالها بغضب،،

"انتظر أنها جائعة" قالتها بهدوء و هي تحت الغطاء،،

"سأبعد الغطاء ان لم تخرجي حالا" قالها بغضب لتبعد الغطاء عنها.

"ماذا حصل لك؟ انها جائعة" قالتها بغضب ليتجاهلها

و يجلس بجانبها و يقوم بالنفخ داخل الحليب و يقربه من فمها لتبعد رأسها بغضب.

"انتي ما زلتي متعبة عليك ان لا ترضعيها،، ع الأقل يومان" قالها بهدوء ليحاول اقناعها.

"كلا سوف اقوم بأرضاعها حتى و ان كنت متعبة" قالتها بعناد،،

"اشربي الحليب أولا ثم نتكلم" قالها بتعب لتومئ له و تأخذ كوب الحليب من يده ليتجه هو نحو الخزانة ليغير ثيابه ثم يتجه نحوها ليجلس بجانبها لتنهي هي الحليب و تضع الكوب ع المنضدة لتحمل روزالي بيدها مجددا.

ً"يا الهي انها رائعة" قالتها روز بطفولة ليبتسم عليها،،

ليدق الباب فجأة،،

"تفضل" قالها زين بهدوء ليدخل والداه إلى الغرفة لتنظر روز لزين بقلق

"مبارك لكما" قالها والد زين ببرود ليأخذ زين روزالي من يد روز

"اتريد حملها" قالها زين بأبتسامة،،

"كلا لا اريد أنها فتاة" قالها والد زين ببرود لينظر له زين بسخرية،،

"مبارك لكما" قالتها والدته بهدوء ليخرج كلاهما من الغرفة ليستدير و ينظر لروز،،

"انا لم و لن أهتم ابدا أنها ابنتي انا و انا أكون والدتها و لن اسمح لأحد بأن يقلل من قيمتها" قالتها روز بهدوء و ابتسامة ليبتسم لها و يتجه نحوها ليعطيها روزالي..

Rose p.o.v

"لا زالت عيناك تملك ذلك البريق الذي اوقعني بحبك بالبداية" قالها بأبتسامة ﻷضع روزالي بجانبي و اقترب منه ﻷقبل وجنته

"و انا لا زلت أحبك و احب عسليتاك أكثر من أي شيء في حياتي" قلتها بأبتسامة ليقترب مني أكثر ليمسك خصري بيده و اليد الأخرى امسك بها ذقني ليضع شفتاه ع خاصتي بلطف كالعادة ﻷبادله بلطف كما يفعل هو

لا زلت اتذكر شجاره معي بسبب عدم مبادلتي له القبلة عندما يقبلني لقد كان ذلك أكثر موقف محرج حصل لي معه لأنه استمر بتعليمي و اخباري بأنه أمر سهل.

ابتعد عن شفتاي ليبتسم لي بحنان

"عليك النوم و الراحة الآن" قالها بأبتسامة ليدفعني بخفة و لطف لكي استلقي,,

"كم الساعة الآن"قلتها

"السادسة عصراً" قالها و هو ينظر لساعة هاتفه

"هل يمكنك الاتصال بجاستن لكي يأتي الآن" قلتها بأبتسامة،،

"روز عليك النوم الآن سأتصل به بالثامنة لكي يأتي" قالها بتذمر و هو يرفع الغطاء ليغطيني

"شكرا لك لقد اتعبتك معي كثيراً" قلتها بأبتسامة ممتنة،،

"ما هذا الكلام يا فتاة انا زوجك هل نسيتي ثم انظري لحالتك انتي متعبة جدا أقل ما أستطيع فعله هو الاعتناء بك" قالها بأبتسامة ﻷطبع له قبلة بالهواء.

"نم بجانبي" قلتها بأبتسامة

"كلا سأبقى مستيقظا حالياً حتى لا تستيقظي ان بكت روزا سأنام في الليل" قالها بأبتسامة ﻷومئ له ليتجه ﻷطفاء الأنوار و يأتي للجلوس بجانب روزا ع السرير ﻷغمض عيناي براحة ﻷشعر بنفسي اذهب لعالم الاحلام لأرى حلما غريبا

_____________
البارت الجاي الحلم و كمان تعبت كتير اهئ اهئ راح أحاول أكمل لإن في احتمال راح بعد بكرا

Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top