67
zayn p.o.v
"استمتعا بوقتكما علي الذهاب الان وداعا" قالتها امي بأبتسامة.
"وداعا سيدتي" قالتها روز بأبتسامة و ما ان ذهبت امي حتى نظرت لي روز بغضب كبير
"انا دست ع قدمك لتصمت أيها الاحمق لماذا فضحتني" قالتها بغضب لأنظر لها ببرائة.
"لماذا ظنك سيء هكذا انا قلتها دون قصد مني فأنتي المتني" قلتها ممثلا البرائة.
"اتعلم ماذا كان علي الضغط أكثر ع قدمك اكثر حتى تشعر بمعاناتي بهذا الحذاء الغبي مثلك" قالتها بغضب ﻷمسك بها و اجعلها تقف بجانبي و أضع يدي ع خصرها مجدداً.
"كفاك غضبا ايتها الطفلة الجميع ينظر لك" قلتها بأبتسامة لتتنهد بتعب و تصمت كيف سأخبرها بعد قليل بالأمر انا حائر
"هذا مقرف كيف تشرب هذا الشيء الذي بيدك" قالتها بتقزز و هي تؤشر ع النبيذ ﻷبتسم لها
"ما رأيك بتجربته؟" قلتها بأبتسامة
"ابدا لن أفعل هذا" قالتها بتقزز
"حسنا لا تتذوقيه هذا أفضل أساسا لصحتك" قلتها بأبتسامة..
فجأة اتت فتاتان يرتدين ملابس لا اود وصفها لفضاحتها.
"مرحبا سيد زين كيف حالك؟" قالتها إحدى الفتيات بدلال ﻷقرب روز أكثر مني حتى يروها و انا اشعر بأنها ستقتلني بسبب التصاقها بي.
"بخير شكراً لك" قلتها بأبتسامة هادئة و رسمية.
"اممم في الحقيقة نحن نتساءل ان من أين احضرت بوسامتك انت وسيم بكل للكلمة من معنى" قالتها فتاة أخرى بطريقة مقزز.
"زين سأنفجر و صدقني لن يعجبك انفجاري" قالتها روز بهمس بأذني و انا أشعر بأنها سوف تصرخ بأي لحظةط
"اوه صحيح وسامتك انستنا ان نسألك من هذه الفتاة التي ملتصقة بك منذ دخولها هل تجبرك على البقاء معها" قالتها الفتاة الأولى بدلال
"اسمعيني جيدا ايتها ال..." قالتها روز بغضب و حدة لكني قاطعتها بوضع كأس النبيذ داخل فمها رغم معرفتي بأني قد اموت بعد الحفلة يجب علي كتابة وصيتي بعد ان تذهب الفتاتان. (يستاهل😂😂)
"هي حبيبتي و ليست ملتصقة بي بل أنا ملتصق بها،حبيبتي اشربيه كله اعلم بأنك لا تشربين سوى من كأسي" قلت كلامي ببرود للفتاتان ﻷوجه نظري لروز بالنهاية التي عيناها مفتوحتان بصدمة دون حركة لذلك أمسكت يدها و رفعتها لتمسك الكأس.
"اعذرانا الآن علينا الذهاب" قلتها بأبتسامة باردة ﻷقود روز نحو الحمام لأن من الواضح من شحوب وجهها انها لم تتحمل طعمه.
اخذت الكأس من يدها و وجهتها نحو صنبور المياه لتتقيء لكنها كانت غاضبة مني و هذا واضح لأنها ما ان انتهت أمسكت المنشفة و مسحت وجهها بغضب لتنظر لي.
"اكرررررهك أيها المتعجرف و ال..." قالتها بصراخ و غضب ﻷضع يدي على فمها بأبتسامة.
"كنت ع وشك فقد أعصابك امامهما عليك شكري بدل الغضب" قلتها بأبتسامة لتبعد يدي عن فمها بغضب
"لكن ليس النبيذ انا لم اتذوقه بحياتي و انت وضعته بفمي دون سابق إنذار حتى" قالتها بغضب.
"انا آسف حسنا آسفففف فقط توقفي عن الغضب" قلتها بأبتسامة بريئة
"انت دائماً تفعل أشياء اكرهها انت تتعمد ازعاجي لكني لم أعد أريد مناقشتك أنسى الأمر سامحتك" قالتها بهدوء ﻵمسك خصرها مجدداً
"هناك شيء مهم سيغير حياتنا يجب عليك معرفته" قلتها بهدوء و انا اخرج بها من الحمام لا اريد النظر إلى عينيها هذا سيؤلمني كثيراً.
"ماذا هناك هل ستبدأ اخافتي مجدداً" قالتها بأنزعاج رغم شعوري بنبرة الخوف في صوتها.
"انا لا ازعجك او اكذب عليك هذه المرة انا صادق و جاد لكن سنتكلم بالأمر بالخارج في الحديقة عند نافورة المياه لتشعري بالراحة من الزحمة التي هنا" قلتها بهدوء لتتوقف فجأة و تبعد يدي عن خصرها لتمسك يدي بقوة ﻷنظر لوجهها الذي لا يظهر سوى معالم الخوف و القلق.
"توقف عن اخافتي انا لا استطيع تمالك نفسي انا ارتجف لنذهب بسرعة لتخبرني" قالتها بخوف و هي تمسك يدي بقوة ﻷسحبها معي بهدوء لخارج القاعة ﻷخذها خلف المنزل عند نافورة المياه.
"لن نتحدث بالأمر قبل ان تسترخي و ترتاحي اعلم بأنك تحبين مناظر كهذه لذلك لنجلس و نرتاح قليلاً" قلتها بهدوء محاولا الابتسام لتومئ لي.
جررتها نحو المقعد الذي أمام النافورة لنجلس بهدوء دون قول شيء يجب علي التحدث لم يبقى سوى ثلاث أسابيع قبل رحيلي يجب ان تعرف بالأمر
"لقد استرخيت حقا يمكنك التكلم" قالتها بأبتسامة مصطنعة لأنظر لها بهدوء ﻷستدير قليلاً ليصبح وجهي مقابلا لوجهها ﻷمد اصبعي الخنصر لتنظر ﻷصبعي بأستغراب.
"سبق و أخبرتك بأنني سوف اقطع الوعد الذي تريديه لكن انتي أيضاً عليك قطع وعد ما" قلتها بهدوء لتومئ لي بأبتسامة و تضع اصبعها الخنصر مع اصبعي ﻷغمض عيناي.
"انا زين مالك اقطع وعدا لحبيبتي و زوجتي المستقبلية روز مايكل بأنه مهما كانت ظروف الحياة و مهما كانت الأقدار بأني لن أتركك ابدا و سأبقى بجانبك دائماً حتى آخر نفس لي" قلتها بهدوء ﻷفتح عيناي و انظر لها
"يمكنك ان تقول لي ما تريد ان اعدك به" قالتها بأبتسامة
"اعديني بأنك ستنتظرينني حتى و ان ابتعدت عنك ستبقين واثقة بي و بحبي لك اعديني بأنك ستفهمينني دوماً و ابدأ" قلتها بأبتسامة و هدوء أشعر بقلبي يتقطع بمجرد النظر إلى عيناها.
"زين ما هذا الوعد الغريب انت..." قالتها بأستغراب ﻷقاطعها
"ان كنتي تثقين بي اقطعيه و حسب" قلتها بهدوء...
6;ظري لروز بالنهاية التي عيناها مفتوحتان بصدمة دون حركة لذلك أمسكت يدها و رفعتها لتمسك الكأس.
"اعذرانا الآن علينا الذهاب" قلتها بأبتسامة باردة ﻷقود روز نحو الحمام لأن من الواضح من شحوب وجهها انها لم تتحمل طعمه.
اخذت الكأس من يدها و وجهتها نحو صنبور المياه لتتقيء لكنها كانت غاضبة مني و هذا واضح لأنها ما ان انتهت أمسكت المنشفة و مسحت وجهها بغضب لتنظر لي.
"اكرررررهك أيها المتعجرف و ال..." قالتها بصراخ و غضب ﻷضع يدي على فمها بأبتسامة.
"كنت ع وشك فقد أعصابك امامهما عليك شكري بدل الغضب" قلتها بأبتسامة لتبعد يدي عن فمها بغضب
"لكن ليس النبيذ انا لم اتذوقه بحياتي و انت وضعته بفمي دون سابق إنذار حتى" قالتها بغضب.
"انا آسف حسنا آسفففف فقط توقفي عن الغضب" قلتها بأبتسامة بريئة
"انت دائماً تفعل أشياء اكرهها انت تتعمد ازعاجي لكني لم أعد أريد مناقشتك أنسى الأمر سامحتك" قالتها بهدوء ﻵمسك خصرها مجدداً
"هناك شيء مهم سيغير حياتنا يجب عليك معرفته" قلتها بهدوء و انا اخرج بها من الحمام لا اريد النظر إلى عينيها هذا سيؤلمني كثيراً.
"ماذا هناك هل ستبدأ اخافتي مجدداً" قالتها بأنزعاج رغم شعوري بنبرة الخوف في صوتها.
"انا لا ازعجك او اكذب عليك هذه المرة انا صادق و جاد لكن سنتكلم بالأمر بالخارج في الحديقة عند نافورة المياه لتشعري بالراحة من الزحمة التي هنا" قلتها بهدوء لتتوقف فجأة و تبعد يدي عن خصرها لتمسك يدي بقوة ﻷنظر لوجهها الذي لا يظهر سوى معالم الخوف و القلق.
"توقف عن اخافتي انا لا استطيع تمالك نفسي انا ارتجف لنذهب بسرعة لتخبرني" قالتها بخوف و هي تمسك يدي بقوة ﻷسحبها معي بهدوء لخارج القاعة ﻷخذها خلف المنزل عند نافورة المياه.
"لن نتحدث بالأمر قبل ان تسترخي و ترتاحي اعلم بأنك تحبين مناظر كهذه لذلك لنجلس و نرتاح قليلاً" قلتها بهدوء محاولا الابتسام لتومئ لي.
جررتها نحو المقعد الذي أمام النافورة لنجلس بهدوء دون قول شيء يجب علي التحدث لم يبقى سوى ثلاث أسابيع قبل رحيلي يجب ان تعرف بالأمر
"لقد استرخيت حقا يمكنك التكلم" قالتها بأبتسامة مصطنعة لأنظر لها بهدوء ﻷستدير قليلاً ليصبح وجهي مقابلا لوجهها ﻷمد اصبعي الخنصر لتنظر ﻷصبعي بأستغراب.
"سبق و أخبرتك بأنني سوف اقطع الوعد الذي تريديه لكن انتي أيضاً عليك قطع وعد ما" قلتها بهدوء لتومئ لي بأبتسامة و تضع اصبعها الخنصر مع اصبعي ﻷغمض عيناي.
"انا زين مالك اقطع وعدا لحبيبتي و زوجتي المستقبلية روز مايكل بأنه مهما كانت ظروف الحياة و مهما كانت الأقدار بأني لن أتركك ابدا و سأبقى بجانبك دائماً حتى آخر نفس لي" قلتها بهدوء ﻷفتح عيناي و انظر لها
"يمكنك ان تقول لي ما تريد ان اعدك به" قالتها بأبتسامة
"اعديني بأنك ستنتظرينني حتى و ان ابتعدت عنك ستبقين واثقة بي و بحبي لك اعديني بأنك ستفهمينني دوماً و ابدأ" قلتها بأبتسامة و هدوء أشعر بقلبي يتقطع بمجرد النظر إلى عيناها.
"زين ما هذا الوعد الغريب انت..." قالتها بأستغراب ﻷقاطعها
"ان كنتي تثقين بي اقطعيه و حسب" قلتها بهدوء...
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top