الانفصال
أولاً آسفة على التأخير
.
رانيا : كيف عرف سكندرا بموضوع دبي ؟
لينا : هل حقاً تسألني هذا السؤال ؟
آية : ألا تعرفي سكندرا ؟
مراد : و ماذا به ؟
يزيد : و لكن حقاً كيف عرف ؟
لينا : سكندرا دائماً يحجز لي بسفر كل عطلة و كنت قبل فترة تحدثنا عن دبي و لهذا حجز لي مفاجأة
نور : إنك حقاً محظوظة
لينا : مهم أنا حجزت و ماذا عنكما
يزيد : اتصال واحد و يتم الحجز
آية : أنا أيضاً اتصلت و أخي حجز لي
رانيا : أنا أيضا تم الأمر
يزيد : و أنا ايضا
مازن : أنا ايضا رسالة و يتم كل شيء
نور : أنا أيضا عندما أعود أتحدث مع أبي و يتم كل شيء
لينا : هذا رائع و لكن الآن باي
رانيا : إلى أين ؟
لينا : إلى البيت فكما تعرفوا عندي عائلة ويجب أن أتذكرها
الكل : ههههه باي
عاد الكل إلى بيته
#من جهة راينا و مراد
عادت راينا و مراد إلى بيت و اتصال مراد. برانيا كالعادة
مراد : هاي حبي
رانيا : هاي
مراد : ماذا تفعلين ؟
رانيا : غيرت ملابسي و رأيت ماذا ينقصني لكي اشتريه
مراد : إذا غداً إلى التسويق
رانيا : نعم هذا أكيد فلم يتبقى إلا 3 أيام للرحلة
مراد : حسنا حبي
رانيا : و أنت ماذا تفعل عمري ؟
مراد : لا شيء محدد كنت سوف أنام و لكن لا أنام قبل أن اسمع صوتك
رانيا : حسنا لقد سمغته إذهب ونام لقد تعبت اليوم
مراد : حسنا باي غذا نلتقي
رانيا : باي
أغلق و ناما كلا العاشقان
#من جهة يزيد و آية
اتصل يزيد بآية
آية : من ؟
يزيد : هذا أنا و ماذا بك خائفة ؟
آية : لقد كنت أشاهد في فليم رعب و أنت اتصلت لهذا افزعتني
يزيد :و أنت لماذا تشاهدي أفلام الرعب إذا كنتي تخافين ؟
آية : مزاجي و ثانيا أنا لا أخاف و لكن أنت من افزعتني
يزيد : حسنا هل رايتي مالذي ينقصك للرحلة ؟
آية : نعم و سأذهب السوق غدا
يزيد : هل أتي لاخدك ؟
آية : فأنا سوف أتى بسيارتي و نلتقي هناك
يزيد : حسنا
آية : ماذا تفعل ؟
يزيد : أتحدث معك و سوف أشاهد فيلم و أنام
آية : حسنا لا تسهر كثيرا لكي تنهض باكراً غداً
يزيد : حسنا باي
آية : باي
لنذهب إلى نور و مازن الذي كان الوضع يختلف كل الاختلاف عن هنا
#مازن و نور
اتصلت نور بمازن
نور : هاي
مازن : هاي
نور : مازن سوف أقول لك شيء
مازن : ماذا هناك ؟
نور : لا أستطيع أن أتي الرحلة معكم
مازن : حسنا هل هذا كل شيء ؟
نور : مازن ما كل هذا البرود و لماذا تغيرت ؟
مازن : لم أتغير و لكن ماذا أفعل إذا كان أهلك لا يريدون ؟
نور : لم أقل لك افعل شيء و لكن يبدو و كأنه وجودي أو عدمه نفس الشيء بالنسبة لك
مازن : ما هذا. الهراء الذي تقولينه ؟
نور : كلامي أصبح هراء حسنا
مازن : نور هل اتصلتي لكي تتحدثين غي هذا تحدثينا مشكلة ؟
نور: لا و لكن انت من تغير أصبحت غير مهتم و تتصرف ببرود هل تعجبك فتاة أخرى اذا كان قول لا تخاف ؟
مازن : أخاف و من ماذا أخاف نعم هناك واحدة. و الآن أريد أن أنام
أغلق الخط دون سمع ردها و هي بقيت مصدومة و تقول في نفسها أنه قال هكذا لأنها ضغطت عليه
#عند لينا
دخلت البيت وجدت ضجيج أنهم ضيوف
لينا : من هنا عمي و زوجته الغالية لقد اشتقت لكما كثيرا
عمها : حقاً لماذا لا تأتي إذا ؟
لينا : أنت تعرف الدراسة و مشاغل الحياة
زوجته : من يسمعك يقول إنك متزوجة و لديك أطفال
الكل : ههههههه
عمي : أين هو سكندرا ؟
زوجته : لا أعلم
لينا : عيب عليك يا عمي
عمها : و لماذا ؟
لينا : أنا هنا و أنت تسأل زوجتك عن سكندرا لو سألتني لقلت لك
عمها : و أين هو ؟
لينا : أنه مشغول في أمر و ساعة أخرى و سوف يأتي
عمها : سكريترته الشخصية لا أعرف كيف تتفهمونا هكذا
لينا : إنها الصدقة و القرابة عندما تجتمع ماذا تفعل
ام لينا : و إلى أين هذه العطلة إن شاء الله
لينا : سكندرا حجز لي إلى دبي
عمي : أنا و ابوك و أمك و زوجتي نعمل في شركة ليلا و نهار و أنت و سكندرا تحجزني في الطائرة و سفر
لينا : ماذا افعل أنا لا أستطيع العمل و لكن أعدكم سوف اجعل سكندرا يلقس نظرة على عملكم بين فترة و أخرى
أب لينا : سوف يرقيبنا
لينا : نعم و يعطيني الأخبار كنت أضع فيكم ثقة و أنتم تشتكون
الكل : يضحك
دق جرس الباب
لينا : أنه سكندرا
دخل
لينا : تعال إجلس هنا
سكندرا : هل أعجبتك شكولاته
لينا : للأسف لم أذق و لا قطعة ما إن دخلت حتى بدأ ت الشكوى
سكندرا : و لماذا ؟
لينا : سكندرا أنت تعرف أني سوف أسفر لديك عليك أن تتفقد العمل بين لحظة و أخرى لا يجب ترك كل شيء هكذا سوف يضيع
سكندرا : معكي حق
الكل: يضحك
عند. لينا كانت أجواء عائلية ممتع
الرواية
الكل في اليوم موالي استيقظ و ذهبوا إلى المول
راينا: هل انتهينا الآن
لينا : نعم
مراد : الحمد الله
يزيد : لنذهب إلى مطعم و نتغدى
آية : فكرة رائعة و في وقتها
رانيا : مازن أين نور ؟
مازن : لا أعلم
لينا : هل كل شيء بخير بينكم ؟
مازن : لا
لينا لا تريد الضغط عليه ذهبوا إلى المطعم و غند خروجهم اصدمت لينا بشخص
لينا : أنا آسفة
شخص : لينا
لينا : جاد هذا أنت
مازن كان يرقب كل ذلك و غيرة تقتله
جاد : أنا آسف هل أنتي بخير
لينا : بخير
جاد : هل ستأتي إلى حفلة اليوم ؟
لينا : لقد قال لي سكندرا عنها و لكن أنا آسفة غدا عندي سفر و يجب أن أحضر نفسي
جاد: لكن إذا إستطيع تعالي
لينا : سوف أحاول باي
جاد : باي
عاد الكل و أصبح يجهز نفسه اتصلت لينا برانيا و آية
لينا : ماذا تفعلان ؟
رانيا : لقد دعاني مراد على فيلم و من ثم إلى العشاء
لينا : و أنت يا آية
آية : و أنا أيضاً نفس الشيء
لينا : حسنا اذهب
فكرت لينا بذهاب إلى تلك الحفلة لأنها لم تجد ماذا تفعل و كما أن جاد دعاها مرتين
فذهبت و ارتدت
و ركبت سيارتها و ذهبت في منتصف الطريق رن هاتفها
لينا : ماذا هناك يا رانيا ؟
رانيا : أين أنت ؟
لينا : و لماذا تسألني ؟
رانيا: تعالي إلى مطعم **********
لينا : رابع ساعة و أكون عندك
دخلت لينا المطعم و كان الكل هناك حتى نور
رانيا : ما كل هذا للجمال ؟
آية : أين كنتي ذاهب ؟
لينا : إلى حفلة جاد الذي دعاني إليها
رانيا : ألم تقولين أنك مشغولة
لينا : لقد انتهيت من الحقائب و أنتم قلتا لي أنكم معزمن على فيلم و عشاء و أنا قلقت ماذا أفعل
رانيا : ذهبنا إلى سينما و هناك وجدنا مازن و نور و عندما أتينا إلى هنا قلت اتصل بك و تأتي أنت أيضا
و المهم بقيت لينا و تعشوا و ذهب الكل إلى منزله لأن يوم الغد سوف يذهبون إلى دبي
.
بارات اليوم انتهى
ماهوا رأيكم ؟
و كيف ستكون الرحلة إلى دبي ؟
وماذا سوف يتغير بعد الرحلة ؟
Thanks for support and love my story thanks
And thanks for 2 person who support me to continue this story
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top