السفر
عاد الكل إلى البيت لأنه يوم الغد سوف
يوم التالي نبدأ بمراد فلقد ارتدى
و يزيد
و اما مازن
و بالنسبة للفتيات
رانيا
و أما آية
و بالنسبة للينا
إلتقوا في المطار
رانيا : صباح الخير
مراد : صباح النور
آية و يزيد : هاي
رانيا : هل اتيما معا ؟
آية : لا لقد ألتقينا هناك
مازن : هاي
الكل : هاي
آية : أين هي لينا ؟
مراد : لا أعلم
رانيا : و لا انا
و ماهي إلا دقائق و أتيت لينا و سكندرا
لينا : صباح الخير
آلكل : صباح النور
مازن : هيا لنذهب
الكل : حسنا
سكندرا : انتبهي على نفسك و إذا احتجتي أي شيء اتصالي بي في أي وقت و تعنقوا و ودعوا بعض
و ذهبوا و دخلوا الطائرة و بالصدفة كانت مكان رانيا بجانب مراد و آية بجانب يزيد و لينا بجانبها طفل صغير في 5من العمر
أم طفل : آسفة و لكن هناك شاب. جلس أو بالأحرى جانبه مكاني أنا آسفة لأنني ساتركه معك.
لينا : لا مشكلة
الطفل: ماما تعالي جانبي
لينا : حسنا اجلسي أنت هنا و أنا سوف أجلس مكانك
أم الطفل : حقاً لا أعرف كيف أشكرك
لينا : العفو
ذهبت لينا لتري أن ذلك الشاب هو مازن
المهم وصلوا إلى دبي كل واحد في غرفته لينا وبنات في غرفة و ذكور في غرفة كان رحلة منظمة مع شركة سياحة
دليل : أنا اسمي هو حاتم و أنا دليلكم السياحي اصعدوا الآن خدوا راحة و بعد ساعتين نلتقي هنا
ملتفت للينا
حاتم : إذا اردتي شيء أخبرني
لينا : شكراً
مازن : هيا لينا فأنتي متعبة
حاتم : و أنت يا آية مكانك مع الفتيات اقصد صديقاتك الجميلات مثلك وإذا احتجتم لأي شيء أخبروني اتفقنا لينا
مسكها يزيد على يدها
يزيد : شكراً لك و لكن إن احتجنا لشيء فآية ستطلب مني لأنني حبيبها
مراد : و أنا حبيب رانيا
حاتم : رحلة للعشاق إذا و ماذا عنك لينا ؟
لينا : أنا ل...
لم تكمل ليقطعها مازن
مازن : ألم ترني و لكن سوف أقولها أنا حبيبها
وأمسك يدها
مراد : عن إذنك أستاذ حاتم
ذهبوا إلى المصعد
يزيد : ما هذا الدليل ا هنا لكي يعمل أما كي يغزل حبيبتي
لينا : ما هذه الغيرة كلها ؟ إنه حقاً لطيف
مراد : لطيف لو لم ينقدك مازن لكان قال لك تخرجينا في موعد معي و أنا رأي من رأي يزيد
لينا : حسنا اذهبوا إلى غرفكم
الدخل الكل إلى غرفته
لينا : أنا سأنام
آية : و أنا سوف أكل
رانيا : و أنا سوف استحم
أما عند شباب
يزيد : ما الذي فعلته مازن ؟
مازن : ألم ترى ماذا يحاول فعله ؟
مراد : إذا كنت معجب بها لماذا لا تقول لها
مازن : لا أعرف سأنام
و بعد ساعتين ذهب الشباب لعند آلبنات
مراد : هيا إنه الوقت
رانيا : نحن جهزون و لكن ......
يزيد : ماذا؟
آية : لينا نائمة
مراد : ايقظوها
رانيا : إذا كنت تريد الموت جرب إنها تعبت لدرجة نائمة بملابسها لم تغيرها حتى
مراد : رشي القليل من الماء البارد إنها ألطف طريقة
لينا من الوراء : جرب و سوف أقتلك
يزيد : متى استيقظتي ؟
لينا : من وقت مراد يشرح لرانيا طريقة اقظي
آية : حسنا غيري نحن نتظرك في الكافي
لينا : حسنا
ذهبت لينا و غيرت و لبست
نزلت ووجدتهم ينتظرونها في الكافي
حاتم : كم أنتم محظوظون يا شباب
مراد : لماذا ؟
حاتم : لأن لكم حبيبات جميلات مثلهم ‘ المهم هيا
يزيد : اقسم سوف أقتله أنه حقاً كلب
مراد : كل واحد يمسك في يد حبيبته
يزيد : و أنت أيضاً مازن أمسك يد لينا
رانيا : نعم يا مازن
آية : إنه لطيف و لكن و لتخلص من مشاكل أمسك بيدها يا مازن
ذهبوا ممسكين الأيدي و أخدوا صور كان كل شيء مثالي و لكن غيرة يزيد كانت هي الذي مثالية أكثر
مازن كان غيران ولكن لم يكن يبين ذلك كمراد و يزيد و لكن عينه كانت تبين
عادوا إلى الفندق
حاتم يتحدث مع كل الفريق
حاتم : يوم انتهينا ولكن في ليل يوجد حفل غنائي و أنتم مدعوون
يزيد : حفل اليوم
آية : لنجهز أنفسنا
رانيا : و لكن هناك من يتأخر
لينا : لا تقلقي سوف اجهز قبلك
و ذهبوا
الشباب و بنات
مراد

رانياا

يزيد

و آية

و مازن

خرجوا ماعدا لينا
رانيا : ألم أقل لكم ؟
مراد : حبيبتي دائماً على حق
يزيد : ماهذا الجمال كله
آية : شكراً
لينا : أنا جهزت

حاتم : حقاً جميلة
لينا : شكراً
مازن أمسك بيد لينا
مراد : هل نذهب
ذهبوا و سهروا مرت تلك 8 أيام بسرعة
و عادوا وجدوا نور تنتظر في مطار
فقمت فحضنت مازن و سلمت على الكل و مشوا قليل وجدوا سكندرا فحضنته لينا
سكندرا : اشتقت لمشكاستك
لينا : و أنا أيضاً.
سكندرا : الكل ينتظرك
لينا : باي guys
الكل: باي
عادوا إلى البيت و مرت 5 أيام دون يلتقوا
.
بارات اليوم انتهت وانتظروا القادم
و ما رأيكم فيها و ما توقعتكم القادم
Thanks for all you support
And keep for support
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top