Chapter°24°
#happylayday
هل سمِعتم لأغنية لاي الجديدة؟
مُلاحظة، هناك بعض القارئين الذين لا يعرِفون من هو الطبيب زانغ في الواقع، أو أنه مجرد شخصية خيالية!
إسمه zhang yixing و إسمه بالفرقة "lay" هوَ العضو الصيني الوحيد بفرقة إكسو الكورية العالمية و ليس هذا فحسب! فهو مُمثل، مُغني، راقِص، كاتِب أغاني و مؤُلف أيضا، بالإضافة إلى أنه عارض و أصبح سفيراً لبعض الماركات و الوجه الرئيسي لها كما أنه يقوم بالترويج في الصين و كوريا و الآن ترسم في أمريكا و سيتم إصدارُ ألبومه قريبًا، يُمكنم البحث عن باقي معلوماتِه على الأنترنيت لكن إن كنتم تُحبون الطبيب زانغ حقاً دعونا ندعمه عند إصدار الإمفي الخاص بِه، تصل عدد مشاهدات البارت إلى ألف مشاهدة في يوم واحد و 500 تصويت في يومين لذا إن قام كل هذا العدد بدعمه بالاضافة الى الآخرين سيكون بالتأكيد سعيدًا، رجاء دعونا ندعم طبيبنا😊💜
•••••••
"مُستحيل، نحن لا يجبُ أن نصمت عن هذا الأمر!"
"لا يُعقل لفتاة تخافُ الدماء أن تظل هُنا! نحن لن نسمح بهذا"
"الطبيب زانغ عليهِ أن يُخبِر جامِعتها بهذا الأمر"
ترددت تِلك الأحاديثُ خارج غُرفتها بحيثُ وصلت لمسامِعهما ليعقد حاجبيه و يقِف مُردِفاً
"مالذي يحصُل بالخارج؟"
حدقت هي بإستغراب نحو الباب ليتوجه نحوه ثم يقوم بفتحِه ليجد ذلك العدد الهائل من الأطباء و الممرضات!
تراجعوا قليلا للخلف لتقف ميلين و تقترِب من الباب لكن الطبيب زانغ أغلقه خلفه لتتوقف مكانها.
"ماذا هُناك؟ لِمَ كُل هذه الضجة؟"
سأل بجدية و هو ينظر لوجوهِهم و أعينهم الذي تدور مكانها حيث يدفعون بعضهم للتحدث ليُردف أحدُهم أخيراً
"تِلك المُتدربة أيها الرئيس! أُغمي عليها أثناء العملية فور رُؤيتِها للدماء و هذا أمر لا يُمكِنُ السكوتُ عنه"
"أجل هي لا يُمكنها أن تُصبِحَ طبيبة إن كان هذا ما سيحصُل لها في كل مرة تعملُ بِها"
بدأوا بالتحدثِ في وقتٍ واحد الجميع يُعطي رأيه مُتناسيين تماما من هو الشخص الذي يحق له التحدث بخصوص ذلك الأمر
"أنتَ عليك إخبارُ جامعتِها طبيب زانغ، هيَ عليها أ تُطرَد من هذا التخصصِ نهائيا فهذه هي القوانين"
أردفت إحدى المُمرضات اللواتي يكرهن ميلين لتهز رفيقاتُها رؤوسهن بالمُوافقة.
نظر هو للجميع حيث أصبحوا يتحدثون بكثرة و بكلام دون فائدة ليُردف بحدة
"إذاً لِمَ لا تقومون بالجلوسِ مكاني؟ هيا تعالو و إعطوا القوانين بأنفُسكِم!"
صمتَ الجميع ليأخد نفساً عميقاً و يُردف
"لا تنسوا أنني الرئيس هُنا! أنا الشخصُ المسؤول عن المُستشفى الخاص بي و المُتدربينَ و حتى المُوظفين لذا لا يحق لأحدهم التدخل بأمورٍ لا تخصُّه!"
"لكن.."
"عندما أتحدثُ أنا على الجميع أن يُنصِتَ جيداً لما أقولُه لأنني لا أعيد كلامي!"
صمتوا مُجددا ليُخلل يداه بشعرِه و يُردف
"المُتدربة لن تُغادِر هذا المشفى و لن توقِفَ تدريبها هنا أيضاً لذا بدل الوقوف و الإحتجاجِ هنا بالإضافة إلى تضييع نِصف ساعة و تركِ غُرف المرضى خالية فليعُد الجميع إلى عملِه و ليكُن في عِلمكم أن من فعل شيئا لاحِقاً دون عِلمي ستصُلني أخبارُه و ستَصِله ورقة الخصمِ من الراتِب!"
إتسعت أعيُنهم ليبدأوا بالتهامُس و طلب الإعتذارِ منه!
و بينما الجميع مشغول، تسللت إحدى المُمرضات لتفتح باب غُرفة ميلين لتلحقها الأخريات مُستغلين فُرصة إنشغال الطبيب زانغ ليجدنها تقف خلف الباب و تستمعُ للحديث بأعين مُتسعة
"أنظروا ماذا لدينا هُنا!"
أردفت المُمرضة السمينة و هي تبتسم و تعقِدُ ذِراعيها لتنظر لهم ميلين بصمت
"الطبيب زانغ في الخارج يتلقى الإنتقاذاتِ بسببك أنتِ"
"فتاة ضعيفة لا تقوى حتى على مد يدِ المساعدة مالذي تتوقعينه مِنها؟"
"لقد أُغميَ عليها لمُجرد رُؤيتها للدماء، ماذا تُسمين نفسك؟"
إقتربت السمينة مِنها مُردفة بسُخرية لتضم الأخرى قبضة يدِها بقوة و هي لا تزال تنظُر لها لتُكمِل
"من الأفضلِ لكِ المُغادرة مِن هنا فهذا ليس مكانكِ المُناسِب أيتها الغبية!"
لمعت أعينُ ميلين لتتسارع دقات قلبِها و تتقدم نحوها رافِعة إصبعها تدفعُ السمينة بِه من جبينِها
"هذا ليسَ من شأنِك"
إتسعت أعيُن الأخرى لتحدق بها بغير تصديق بينما تتراجعُ للخلف لأن ميلين تتقدم نحوها لتُعيدَ دفعها و تردف
"أنتِ ليس لكِ الحق بتهديدي، نعتِ بالغبية و الضعيفة، لأنني سأصُبح أعلى مرتبة مِنك يوماً و ستنحنينَ لي إحتراماً رُغماً عنك!"
شهقن جميعاً لتقترب أكثر حتى أصبح وجهُها قريباً منها لتهمِس بهدوء
"أخبرني الطبيبُ زانغ.. أنه مُستعد لجعلي أصبح أقوى مِما تتوقعين، لذا من الأفضلِ لك الغروب عن وجهي و عدم الوقوفَ في طريقي مُجدداً لأن هذا مُزعِجٌ كاللعنة!"
حدقن بِها بحقدٍ لتستديرَ تِلك السمينة و تفتح الباب لتخرُج و تلحقنها باقي المُمرضات.
وضعت يدها على قلبها لتجلس أرضاً لأن رُكبتيها أصبحتا كالهُلام لشدة خوفِها!
هي كانت تدعي القوة فقط و الأمرُ نجح معها لكنها كانت ترتجفُ من الداخِل!
فُتِح الباب مُجددا لترفع رأسها و تجده الطبيب زانغ، هو عقد حاجبيه ليردف بينما يمُد يده نحوها
"هل أنتِ بخير؟"
رمشت مرتين لتمد يدها و تُمسك يده حتى تقف لتردف بتوتر
"أنا بخير، أريد العودة للتدريب الآن طبيب زانغ، هل يُمكنني الحصول على بعد الدُمى لأتدرب أكثر بِها؟ أنا بحاجة إلى الإعتيادِ على الأمر"
صمت مُقطباً حاجبيهِ بينما يُحدق بِها ليهز رأسه و يُردف وهو يُحذر بإصبعه السبابة
"لكن قبل ذلك، أريد منكِ تجاهُل أي شخص و أي حديثٍ تجدينه مُزعِجًا، أو أخبريني عن الأمر على الفور"
هزت رأسها بإبتسامة مُترددة و هي بالفِعل شعرت بالإستغراب كونه يحاول حمايتها بطريقة جدية!
يبدو جدياً حتى عندما يتعلق الأمرُ بطلب الحماية إن حاول أحدهم إزعاجها، هي تشعُر و كأنما وجدت شخصاً تلجأُ عند تعرضها للتنمر و لديه السُلطة الكُبرى على الجميع.
لأنه الرئيسُ هنا بالطبع!
"آسفة بشأن ما حصل.. هم قاموا بالتجمّع ضدك بسببي"
أردفت بحُزن لكنه لم يقُل شيئاً و توجه نحو الباب ليقوم بفتحِه ليُردف
"سآخدك لغرفة الطوارئ الخاصة بالتدريب، لدي عملية بعد ساعتين لذا عند إنتهاء وقتكِ غادري"
توجهت نحو الباب ليقومَ بإصالِها لكنها تذكرت شيئا في الطريق لتردف
"آوه! الإمتحان.. لقد مر بشكل جيد و أنا لم أنسى ما درستُه بفضلِك طبيب زانغ، شُكراً لك حقا"
إنحنت مرتين لتفتح باب غرفة التدريب و تدخل لتُغلق الباب بسرعة لأنها شعرت بالخجل عند قولها لذلك لتضع يديها على وجنتيها و تزفر الهواء لكنه طرق الباب ليُردف خلفه
"تعلمين مكان كل المُعدات هناك أليس كذلك؟ لا داعي لدخولي على أي حال!"
إتسعت عيناها لأنها أغلقت الباب بوجهِه لتكتم إبتسامتها قاضمة شفتيها و تُردف خلف الباب
"أجل أعلم كُل شيئ"
سمِعت خطواتِ حذائه دليلا على ذهابِه لترفع شعرها نحو الأعلى و تأخد نفسا عميقاً لتُردف و هي تضم قبضتيها
"تستطيعين فِعلها ميلين!"
أغلقت الباب عليها بالمفتاح لتبدأ مُباشرة في العمل!
..
"تِلك اللعينة سأجعلُها تندم!"
"هل رأيتِ كيف قامت بدفعِك؟"
"الطبيب زانغ أخبرني.. بلا بلا بلا!"
أردفت إحداهُن مُقلدة صوت ميلين لتقوم السمينة بتقطيع الأوراق التي بيدِها بغضبٍ ليُحدقن بِها باقي المُمرضتين
"مالذي سنفعلُه الآن، نحن علينا أن نقومَ بتلقينها درساً لن تنساه"
"و هذا ما سأفعلُه، أنا سأجعلُها تندم على اليومِ الذي وطأت قدميها أرضية هذا المُستشفى!"
إبتسمت بجانبية و هي تُحدق في الفراغ بشرود ليبتسم الأخريات و تُردف إحداهُن
"إن كان الطبيب زانغ هو من يمنحُها الثقة للبقاء هُنا.."
"نحنُ سنجعلُ تِلك الثقة تنعدِمُ تماماً و حينها لن يكونَ هناك وجود لتلك الغبية هنا بعد الآن"
بدأنَ بالضحك فجأة بصوتٍ واحد كأنهُن ساحِراتٌ وقعن للتو على الوصفة السحرية للسيطرة على العالم!
°°
"حَ..حسنا إنها مُجرد دُمية عارية فلتتصرفي و كأنك قاتلة و أن هذا هو حبيبك الخائن!"
أردفت بينما تحمِلُ المشرط لتتسع عيناها وترفع يدها نحو الأعلى و كانت على وشكِ ضربِه صدر الدُمية لكنها توقفت
"هذا سيقتُل المريض، إن تصرفتُ بشرًّ قد أفقِد صوابي، هو بحاجة للمساعدة و عائلتُه بالخارج تنتظر خروجي بخبر سعيد و أنا علي الإسراعُ لأن لا وقتَ لدي!"
أردفت بصوتٍ رقيق و أعيُن لامعة لتأخد نفساً عميقاً و تقوم بتقريب المشرط من صدر الدُمية لكنها توقفت
"إن لم أُساعده فأنا لن أكون قادرة على مُواجهة عائلته التي بالخارج، و إن لم أسرع سأجعلهم يخافون أكثر و ينتظرون.. أنا أكره الإنتظار لذا لن أدع أحدهم ينتظرني و هو خائف، هذا شعور سيئ جداً.. قد يكون المريضُ أُماً لديها أطفالٌ ينتظرونها، و قد يكون طفلا على وشكِ الموت.. و قد يكون عجوزاً يريد الإعتذار بعد إستيقاظِه لأحفادِه لأنه غاب لمدة طويلة و العملية هي العائق الوحيد بينهُما!"
أردفت بنبرة مُهتزة لتُغمض عيناها و تُعيد فتحهُما، قامت بتشغيل الشاشة أمامها لتمد يدها بثباث كامِل و كأنها بالفعل ستقوم بعملية ما.
هي وضعت نفسها بموقِف جدي و تخيلت أن عائلة ما بالخارج تنتظرها، صوتُ بكائهم الآن يتخلل مسامعها جاعِلاً منها تزدادُ قوة.
الرغبة القوية و الإصرارُ ثُم العزيمة و الجُرأة على التقدم و البدأ في ذلك مُتناسية تخوفها جعلها تُطبق كل الخُطواتِ بشكل صحيح.
مُتجاهلة السائل الأحمر المُنبعث من الدمية، حريصة مع جهاز دقات القلب و مُنتبهة لعدادِ الوقتِ الذي أمامها هي لم تشعُر بالوقتِ و لا بالخوف لأنها تغلبت عليه بنفسِها و بفضل نصائِح الطبيب زانغ التي صنعت شُعلة أملٍ بقلبِها!
أنهت جميع الخطوات لتبدأ بشُكر الأطباء الوهميين الذين حولها على عملهم الجاد لتُجفف جبينها و تنزع قناع الوجه عنها ثم توجهت للحمام لتغسل يديها.
نظرت للمرآة لتتنهد و هي تتخيل شكل عائلة المريض لتُردف
"المريضُ الآن بخير! و سيتم نقله لغرفة أخرى حتى يرتاح، أتمنى لكُم يوماً لطيفا!"
كتمت إبتسامتها لتقهقه و تهز رأسها ثم جففت يداها لتحمِل حقيبتها و تخرُج و هي تمشي بخطواتٍ واثقة و تتخطى خطوط الأرضية العريضة.
رن هاتفها لتجد والدتها تتصل لتتلاشى إبتسامتُها و تجاهلت الإتصال، لكنه عاد ليرنّ مُجددا لذا حدقت بِه بتردد قبل أن تُجيب.
"مرحبا"
"كيف حالُك صغيرتي؟ لِم لا تُجيبين حاولتُ الاتصال بِك كثيراً"
لابد أن والدتها لا تعلمُ بما حصل اليومَ و أنها قامت بالإتصال بوالِدها صباحاً لذا هيَ لن تُخبرها بأي شيئ حتى لا تنزعج.
"لقد كنت في غرفة الطوارئ أتدربُ أمي.. كيف حالُك إشتقت لكِ كثيراً"
أردفت بينما تمد شفتيها لتأخد طريقها نحو الأسفل عبر السلالم بينما تتحدثُ لوالِدتها حتى وصلت للأسفل و أنهت المُكالمة لتجد لوفين بالأسفل يُلوح لها.
توجهت نحوه ليُعانقها بلطف ثم أردف
"هل ستذهبين؟ لدي ساعاتٌ إضافية لا أستطيعُ إيصالك!"
"لابأسُ سآخد سيارة أجرة و أتصل بِك عند وصولي للمنزل"
أعادَ خُصلاتِ شعرها خلف أذنها و هو يبتسم ليومئ لها و عندما رفع نظره نحو النوافد الزُجاجية التي بالأعلى وجد الطبيب زانغ يحدق بِهما.
أمسك يدها ليقوم بتقبيلها مُغمِضاً عيناه لتبتسم هي بخجل و تتوقف إحدى السيارت الحمراء أمام المُستشفى.
فُتِح بابُ السيارة نحو الأعلى ليخرج كريس منها و تتسع عيناها لتردف
"كريس!"
"ميلين! آه من الجيد أنكِ لم تذهبي بعد لقد أتيتُ مُسرِعاً لإيصالِك!"
توجهت نحوه لتقومَ بإحتضانه ثم بعثر شعرها لتُلوح لِلوفين و يردف كريس
"هل هذا صديقُك؟"
"آوه.. أجل، إنه يعملُ كطبيب تخدير هنا"
نظر له كريس ليبتسم بجانبيه و يلوح له ليفعل الآخر نفس الشيئ و يدخُل ثم تركب هي سيارة كريس
"هل أكلتِ شيئا؟"
أردف كريس و هو يُدير مفاتيح سيارته لتضع يداها على بطنها و تُردف
"لم آكل بعد أخي، أنا أتضور جوعاً!"
"سنذهب للمطعم إذاً فتاو و يومي بإنتظارِنا"
"يومي أيضا؟ هذا رائع دعنا نذهبُ بسرعة"
تحرّكت سيارته بسرعة لتقوم هي بتشغيلِ الموسيقى و البدإ في الغناء بصوت مرتفع، هي تُحب الأغاني التي يقوم كريس بتأليفِها و تلحينها و تستمر بتشغيلها في كل مرة تركب معه بالسيارة أو مع تاو أو حتى في المنزل!
..
صعد لوفين بهدوء واضِعاً يداه داخِل جيوبِ مِعطفه الطبي لكنه توقف فور رُؤيتِه لزوج الأحذية التي أمامه.
إبتسم بجانبية ليرفع رأسه و يجد الطبيب زانغ يُحدق بِه ببرودٍ و ملامح هادئة، مر من جانبِه دون أن يقولَ شيئا قاصِداً الذهابَ لكنه توقف ليستدير و يقترب من ييشينغ ليُردف بهدوء
"هل لديكَ مُشكلة معي؟ كُنت تراقبني بينما أنا مع حبيبتي!"
"سمِعتُ عنكَ شيئاً و إن تأكدتُ أنك كذلك لن أتردد في التدخّل"
أردف الطبيب زانغ و هو يُحدق بلوفين بعُمق ليبدأ الآخر بالقهقهة واضِعا يدهُ على شفتيه
"بصِفتِكَ من ستتدخل؟"
أردف و هو يميلُ برأسِه بنبرة مُستفزة لكن الآخر كان يُحدق بِه بنظراتِ هادئة تُرسِلُ إشاراتٍ حادة
"بصفتي رئيسها في العمل"
قهقهةُ مُستفزة أخرى من لوفين ليهز رأسه و يردف
"رئيسٌ بالعمل؟ ليس لك أي دخلٍ بحياتِها! ميلين تُحبني و لن تُصدق رئيسها بالعمل لمجرد إخبارها أنك سمعتَ شيئا عني و لستَ مُتأكداً منه حتى!"
عقد الآخر حاجبيه ليضع يداه بجيوبِ بِنطالِه ثم أردف جاعِلا من لوفين يزدادُ غضباً
"من أخبرَك أنها لن تُصدقني؟ من يعلم! هيَ قد تُصدق رئيسها بالعمل و تُكذب حبيبها الصادِق"
إبتسامة جانبية على شفتيه أنهى بِها كلامه قبل أن يعود لملامِحه الحادة و يمر من جانِبه بعد أن ضرب طرفَ كتِفه بكتِف لوفين الذي ضم قبضة يدِه..
يُتبع...💜
ما كنت رح أنزل اليوم الانو البارت قصير بس هاابي بيرثداايي جانغ ئييشيغ😭😭💜💜
طبيبنا صار عُمره 27 اوف خقيت ياخي😭💗
#HappyLayDay💜
Bạn đang đọc truyện trên: AzTruyen.Top